يديعوت احرونوت:

- العقل الاسرائيلي.

- الكأس هو لنا – ميدالية اسرائيلية – الفائز بجائزة نوبل للكيمياء للعام 2011 هو البروفيسور دان شيختمان من التخنيون.

- علوم الدولة.

- وردية ليلية.

- نائب السفير في واشنطن دان اربيل "اهانوني".

- صحيفة فرنسية: ماذا يفكر ساركوزي في نتنياهو حقا.

معاريف:

- نوبل عاشرة لاسرائيل.

- الفائز بجائزة نوبل للكيمياء: البروفيسور شيختمان من التخنيون.

- هذا الصباح: تشويشات في المستشفيات.

- الكأس هو لنا.

- اسرائيليون 10.

- لقاء في ظل الخلاف – نائب اوباما يلتقي قادة الجالية اليهودية.

- ابطال القناة – 38 سنة على حرب يوم الغفران، هكذا اجتزنا قناة السويس.

- ملك الصف – تلاميذ ثانوية في القدس يتعلمون بالانترنت دورة مع الامير حسين ابن عبدالله.

 

هآرتس:

- كوريا الجنوبية تهدد بالغاء صفقات أمنية مع اسرائيل.

- بفضل الايمان.

- وزارة الداخلية تبلور برنامجا نهائيا لطرد 150 عائلة لاطفال العاملين الاجانب.

- المانيا ومعهد فيزنتال يبادران لحملة مباحث واسعة للقبض على الاف النازيين.

- محكمة العمل منعت استقالة المختصين هذا الصباح.

- رقم قياسي في احداث الحجارة في الضفة في ايلول.

اسرائيل اليوم:

- احترام – الاسرائيلي العاشر في النادي الاعتباري في العالم.

- نوبل، ضد الجميع.

-  "منحتنا هدية".

- عضو كونغرس تقول لليونسكو: فلسطين في الداخل؟ لا مساعدة.

- حاليا، ممنوع الاستقالة.

- المزارع الذي وقف في مركز المواجهة في عناتوت: مجرم جنس مواظب. 

 

كوريا الجنوبية تهدد بالغاء صفقات أمنية مع اسرائيل

هآرتس – من عاموس هرئيل:6/10

توتر شديد نشب بين اسرائيل وكوريا الجنوبية على خلفية خلاف بشأن صفقة لشراء طائرة التدريب التالية لسلاح الجو الاسرائيلي. فالكوريون يشكون في أن تكون اسرائيل قد حسمت في صالح شراء طائرة، من انتاج ايطاليا، تنافس طائرتهم. والان يهددون بالرد على ذلك من خلال الغاء كل الصفقات الامنية لشراء وسائل قتالية ومنظومات اسرائيلية. في السنوات الاخيرة كان حجم المشتريات الامنية لكوريا الجنوبية من اسرائيل نحو 280 مليون دولار في السنة.

القرار بطائرة التدريب التالية كان يفترض أن يتخذ في غضون بضعة اشهر، مع نهاية العام الحالي او بداية العام 2012. ويدور الحديث عن صفقة لشراء 25 حتى 30 طائرة بقيمة اجمالية تبلغ نحو مليار دولار، توزع على بضع سنوات. وتتردد اسرائيل بين امكانيتين: طائرة T-50 من انتاج الصناعة الجوية في كوريا الجنوبية، او طائرة M-346 من انتاج ايطاليا. في بداية السنة أجرى سلاح الجو الاسرائيلي طلعات طيران اختبارية للطائرتين المتنافستين. والطائرة التي ستختار ستحل محل طائرة سكاي هوك الامريكية القديمة لتستخدم للتأهيل الاولي للطيارين القتاليين الاسرائيليين.

الاختيار النهائي بين المتنافستين يتعلق باعتبارات مهنية لسلاح الجو، ولكن ليس بها فقط. يبدو أنه في التفكر النهائي سيمنح وزن كبير ايضا لمنظومات العلاقات بين اسرائيل والدولتين. وهنا، يوجد للايطاليين تفوق واضح: رئيس وزراء ايطاليا، سلفيو برلسكوني، هو داعم قديم لاسرائيل، ومنظومة علاقاته مع رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، قريبة على نحو خاص. على خلفية العزلة السياسية المتعاظمة لاسرائيل، تولي القيادة السياسية أهمية كبيرة للحفاظ على العلاقات مع ايطاليا. وبالضبط هذا ما يشغل بال سيئول. الكوريون الجنوبيون يخشون من أن يكون ما يعرض لهم في اسرائيل كسباق يجري حتى اللحظة الاخيرة هو في واقع الامر لعبة مباعة، سبق ان حسمت في صالح الايطاليين. وهذا الاسبوع عقد لقاء متوتر بين السفير الكوري في اسرائيل ومدير عام وزارة الدفاع، اللواء احتياط اوري شني، طرحت فيه مسألة الصفقة. وفي الاسبوع القادم سيصل الى اسرائيل رئيس مديرية المشتريات الكوري لمداولات حول صفقة الطائرة.

على هذه الخلفية، يفكر الكوريون الان بالغاء باقي صفقات الشراء مع اسرائيل. واذا ما تأكدت شكوكهم بان اسرائيل قد حسمت واختارت الطائرة الايطالية فانهم سيسحبون عرضهم من المنافسة حتى قبل أن يعلن رسميا عن القرار الاسرائيلي. والى جانب ذلك فانهم يفكرون بالاعلان عن الغاء صفقات المشتريات الامنية من اسرائيل.

في السنوات الاخيرة ارتفعت المشتريات الكورية في اسرائيل. وضمن امور اخرى، اشترت سيئول رادار "اورن اور" لمنظومة اعتراض الصواريخ حيتس، وكذا رادار اسرائيلي للطائرات القتالية. بل وأعرب الكوريون عن اهتمامهم بشراء منظومات اعتراض للصواريخ توجد قيد التطوير، بما فيها "عصا سحرية" من انتاج رفائيل، لاعتراض الصواريخ للمدى المتوسط، وفي بداية هذه السنة زار سيئول وفد امني اسرائيلي برئاسة رئيس شعبة التخطيط في هيئة الاركان، اللواء امير ايشل، بحث في توسيع العلاقات الامنية بين الدولتين.

وجاء من وزارة الدفاع التعقيب التالي في أنه "لم يتخذ القرار في موضوع الطائرة بعد. فالوزارة تفحص الطائرتين المرشحتين، كي تختار طائرة التدريب القتالية الافضل لسلاح الجو".

  

صحيفة فرنسية: ماذا يفكر ساركوزي في نتنياهو حقا

يديعوت – من ليئور زلبرشتاين:6/10

الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يعرض نفسه دوما كصديق حقيقي لدولة اسرائيل. ولكن حسب التصريحات الاستثنائية المنسوبة له في الصحيفة الفرنسية "كنار انشنيه"، فقد اختار الوقوف بالذات الى جانب الفلسطينيين.

وتقتبس الصحيفة عنه أنه قال في جلسة الحكومة الفرنسية لدى عودته من الجمعية العمومية للامم المتحدة في نيويورك الشهر الماضي "من الغباء الحديث عن دولة يهودية"، قال الرئيس الفرنسي، متناولا طلب أن يعترف الفلسطينيون باسرائيل كدولة يهودية. "هذا مثل القول عن هذه الطاولة انها كاثوليكية. إذ ان هناك مليونا عربي في اسرائيل". كما يقتبس عن ساركوزي قوله ان "الولايات المتحدة تطلب منذ سنين من محمود عباس (ابو مازن) المجيء الى طاولة المباحثات. وهو مستعد لان يفعل ذلك لانه سياسي. بالمقابل فان نتنياهو لا يخيب أملنا ابدا"، قال الرئيس الفرنسي، على ما يبدو بسخرية، "فالان فقط اعلن عن بناء 1.100 شقة جديدة في القسم العربي من القدس".

الرئيس الفرنسي، حسب التقرير، أعرب في الجلسة عن تأييده الكامل للطلب الفلسطيني. "منذ 60 سنة والفلسطينيون ينتظرون الدولة التي يستحقونها"، كما يقتبس عن الرئيس ساركوزي بالنسبة لاقتراحه في الامم المتحدة. "أمن العدل الا يعترف بفلسطين في الامم المتحدة، حتى بمكانة دولة مراقبة؟".

هذا وتشتهر "كنار أنشنيه بانها مجلة ساخرة تعرف بلغتها الحادة ولكنها تعرف ايضا بالكشف عن فضائح كثيرة. ومع ذلك فان في باريس من عجب لما نشر وقال انه مؤخرا بالذات تطلق في محيط ساركوزي اصوات اخرى. اما قصر الاليزيه فلم يعقب على النبأ في المجلة الفرنسية.

  

ملك الصف – تلاميذ ثانوية في القدس يتعلمون بالانترنت دورة مع الامير حسين ابن عبدالله

معاريف – من عمري منيف:6/10

الملك عبدالله يثبت بان السلام مع اسرائيل اقوى من الرياح الشريرة التي تهب في الشرق الاوسط: بعد أربعة ايام من المواجهة بين نتنياهو وابو مازن في الامم المتحدة، اجري درس مشترك بين تلاميذ من القدس وبين تلاميذ الكلية الملكية في الاردن، بمشاركة ابنه، ولي العهد حسين.

المشروع التعليمي الخاص انطلق الاسبوع الماضي ويشارك فيه تلاميذ صفوف الثاني عشر في مدارس العلوم والفن في القدس ونظرائهم في ثانوية الكلية الملكية في الاردن. ومن خلال الانترنت يتلقى الاسرائيليون والاردنيون دروسا مشتركة. مساق العلوم البحرية يقدمه بالتوازي معلم من الاردن ومعلم من اسرائيل.

توقيت الدرس الاول لم يكن ناجحا على نحو خاص في ضوء الاضطرابات في العالم العربي، ولا سيما بسبب الغضب الفلسطيني إثر خطاب نتنياهو في الامم المتحدة. وسمعت مصادر فلسطينية في الاردن عن المبادرة ومارست ضغوطا شديدة لعرقلتها. وجاء غضبهم اساسا بعد أن علموا بان ولي العهد الاردني يشارك في المشروع. في الثانوية في القدس استعدوا لالغاء الدرس ولكن الملك لم يتراجع واصدر أمرا خاصا بالاستمرار. معلم اسرائيلي من المدرسة قدم الدرس الذي تكرس اساسا للتعارف بين التلاميذ من الطرفين. اما اللقاء التالي فسيكون في تشرين الثاني، وهذه المرة سيكون المعلم اردنيا.

"تعارفنا من خلال لعبة الحركة الصامتة وكل أنواع الافلام مثل "الغواصة الصفراء" و "ابنة البحر الصغيرة"، كما تروي تلميذة اسرائيلية شاركت في الدرس. "التلاميذ الاردنيون شرحوا لنا بان عندهم يوجد الكثير من المعارضين للمشروع".

في تموز 2009، اعلن عبدالله بان ابنه البكر، الامير حسين، سيرثه مع حلول الوقت. ومنذئذ تعده المملكة للمنصب وهو اليوم يدرس في الصف الثاني عشر في الكلية الملكية.