بسم الله الرحمن الرحيم
حركة "فتح" - إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية
النشرة الإعلامية ليوم الأربعاء 5- 6- 2024
*رئاسة
سيادة الرئيس يهنئ كلاوديا شينباوم بانتخابها رئيسة للولايات المتحدة المكسيكية
هنأ سيادة الرئيس محمود عباس، يوم الثلاثاء، الرئيسة كلاوديا شينباوم، بانتخابها رئيسة للولايات المتحدة المكسيكية.
وقال سيادته في برقية التهنئة: "نتقدم لفخامتكم بأحر التهاني القلبية، بانتخابكم رئيسة للولايات المتحدة المكسيكية، راجين لكم التوفيق والنجاح في تحقيق ما تصبون والشعب المكسيكي الصديق إليه من أهداف وتطلعات".
وأضاف الرئيس أن "دولة فلسطين والولايات المتحدة المكسيكية تجمعهما علاقات صداقة وتعاون نعتز بها، ونحرص على العمل معا من أجل تطويرها والوصول بها للمستوى الأمثل"، معربا عن تقديره لمواقف المكسيك التضامنية مع نضال شعبنا المشروع من أجل نيل حريته واستقلاله.
وتمنى سيادته للرئيسة شينباوم الصحة والسعادة، ولبلدها وشعبها تحقيق المزيد من التقدم والاستقرار والازدهار.
*فلسطينيات
رئيس الوزراء يترأس اجتماعًا لتعزيز وتطوير الاعتماد على الطاقة البديلة
ترأس رئيس الوزراء د. محمد مصطفى، يوم الثلاثاء في مكتبه برام الله، اجتماعًا للجنة الطاقة البديلة.
وبحثت اللجنة التحديات التي تواجه قطاع الطاقة البديلة والمتجددة وسبل التغلب عليها، والنهوض بهذا القطاع واستدامته وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية.
وأكد رئيس الوزراء أن قطاع الطاقة البديلة والمتجددة هو أحد الأولويات الوطنية للمرحلة القادمة، والذي يتقاطع مع برنامج الإصلاح والتطوير الحكومي، وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، معربًا عن تقديم كافة التسهيلات وأشكال الدعم، للنهوض بهذا القطاع الحيوي والمهم.
وقدم رئيس سلطة الطاقة والموارد الطبيعية ظافر ملحم عرضًا موسعًا عن واقع الطاقة المتجددة في فلسطين، وتصاعد الاحتياج للأعوام القادمة، ومشاريع توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية التي نُفذت المرحلة الأولى منها بتركيب أنظمة الطاقة الشمسية على جزء كبير من المنشآت الصحية والمؤسسات الحكومية والمدارس، والخطط لتنفيذ المراحل التالية لتشمل المنشآت العامة كافة، ورفع نسبة تركيب الأنظمة على المنازل.
كما استعرض ملحم عددًا من المقترحات للتغلب على التحديات التي تواجه قطاع الطاقة المتجددة من خلال تطوير وتوسعة شبكات النقل ومحطات التحويل، وحصر الأراضي المتوفرة التي يمكن استغلالها لمشاريع الطاقة المتجددة، وتوفير ما يلزم من ضمانات حكومية لمطوري مشاريع إنتاج الطاقة من المصادر المتجددة لتلبية متطلبات الحصول على التمويل، ومراجعة التشريعات والقوانين حول الطاقة المتجددة.
وأشار ملحم إلى أن استراتيجية فلسطين حتى عام 2030 تهدف للوصول إلى إنتاج أكثر من 600 ميجا واط من الطاقة المتجددة، حيث إن إنتاج فلسطين الآن يقارب 254 ميجا واط، وانخفض إلى ما يقارب 200 ميجا واط، بعد أن دمرت إسرائيل محطات توليد الطاقة الشمسية في قطاع غزة.
وحضر الاجتماع وزير التخطيط والتعاون الدولي وائل زقوت، ووزير المالية عمر البيطار- عبر تقنية "زوم"، ووزير الأشغال عاهد بسيسو، ورئيس سلطة الطاقة ظافر ملحم، ومستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والإسلامية ناصر قطامي، ورئيس مجلس إدارة الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء عماد بريك، والرئيس التنفيذي لمجلس تنظيم قطاع الكهرباء حمدي طهبوب، ومدير المكتب التنفيذي للتطوير والإصلاح المؤسسي في ديوان رئيس الوزراء محمد الأحمد، ووكيل وزارة العدل أحمد ذبالح.
*مواقف "م.ت.ف"
فتوح يحذر من مسيرة الأعلام الاستعمارية بالقدس التي ستؤجج الأوضاع
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح: إن "مسيرة الأعلام" الاستعمارية المقرر تنظيمها في مدينة القدس، اليوم الأربعاء، ستؤجج الأوضاع في المدينة.
وأضاف فتوح في بيان صادر عن المجلس الوطني، اليوم الأربعاء: أن حكومة اليمين المتطرف التي ترتكب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري في قطاع غزة تسعى بكل الطرق لإشعال المنطقة وخلق حالة من عدم الاستقرار والعنف الأمر الذي سيدفع ثمنه دول المنطقة والإقليم.
وأشار إلى أن هذه الحكومة تمارس التطهير العرقي بالقدس من خلال تطويقها وعزل أحيائها والتضييق على أهلها، كما توظف وتخترع المناسبات من أجل تأكيد وفرض سيادتها عليها منتهكة كل القرارات الدولية والأممية.
وشدد فتوح، على أهمية الرباط في المسجد الأقصى للتصدي لأي محاولة من جانب المتطرفين وحكومتهم العنصرية المشاركين في مسيرة الأعلام التهويدية.
وقال: إن من يتخذ قرار "مسيرة الأعلام" وقرار الاقتحام اليومي للمسجد الأقصى هم نفس الجهات والمجموعات المتطرفة التي تملك القرار السياسي اليوم في حكومة الفصل العنصري.
وحذر فتوح، من إجراءات الاحتلال التهويدية وانتهاكاته اليومية في القدس، والتي هدفها تغير الطابع الثقافي والتاريخي والحضاري والإسلامي.
*عربي دولي
مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون لمعاقبة "الجنائية الدولية"
أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يدعو إلى فرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية، بعد أن طلب المدعي العام للمحكمة كريم خان إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير جيشه يوآف غالانت، بشبهة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في الحرب المتواصلة بين الطرفين في قطاع غزة.
ومن شأن مشروع "قانون العمل المضاد للمحكمة غير الشرعية"، الذي وافق عليه مجلس النواب الأميركي بدعم من كل الجمهوريين تقريبا، ونحو خمس الديمقراطيين، أن يمنع مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية الذين هم على صلة بالقضية من دخول الولايات المتحدة، إضافة إلى إلغاء تأشيراتهم، وتقييد أي معاملات عقارية لهم.
وقال رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون في بيان: "تقف الولايات المتحدة بحزم إلى جانب إسرائيل وترفض السماح للبيروقراطيين الدوليين بإصدار أوامر اعتقال لا أساس لها للقيادة الإسرائيلية بتهمة ارتكاب جرائم كاذبة".
ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ243، مخلّفًا أكثر من 36 ألفًا و550 شهيدًا، و82 ألفًا و959 مصابًا، ولا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات.
*إسرائيليات
غانتس: "الجبهة الشماليّة هي التحدّي العملياتيّ الأكبر"
أكّد رئيس "المعسكر الوطني" الوزير في "كابينيت الحرب" الإسرائيليّ بيني غانتس، أن الجبهة الشماليّة هي التحدّي العملياتيّ الأكبر بالنسبة لهم، مشيرًا إلى أنه "لا يمكن خسارة عام آخر هنا".
وبحسب بيان صدر عن مكتبه، فقد أجرى غانتس والوزير غادي آيزنكوت، يوم أمس الثلاثاء 2024/06/04، اجتماعًا مع منتدى "خط المواجهة" برئاسة موشيه دافيدوفيتش في المجلس الإقليمي "ماتيه آشر"، على خلفية التصعيد الذي شهدته الأسابيع القليلة الماضية في الأحداث الأخيرة في الشمال.
وذكر البيان أن غانتس وآيزنكوت، قد زارا مدينة نهاريا، وحصلا على شرح من رئيس البلدية رونان مارلي، بشأن جاهزية المدينة لحالة قتال عنيف.
وفي كلمة أدلى بها، قال غانتس: "أنا هنا في جولة في الشمال، وأنا أقاتل منذ أشهر في الحكومة ومع رئيس الحكومة، ومع الجميع، وبحلول الأول من أيلول/ سبتمبر سننهي المهمة هنا، ونكون قادرين على البدء بشيء آخر".
وأضاف: أن "ذلك سيتمّ إما من خلال اتفاق، أو من خلال التصعيد"، مشددًا على أنه "لا يمكنك خسارة عام آخر هنا".
وتابع: أن "التحدي العملياتيّ الأكبر اليوم هو في الجبهة الشمالية وشمال البلاد، والتحدي الأخلاقيّ الأكبر هو في الجنوب، في قطاع غزة".
وقال: "لذلك، إلى جانب القتال، الشيء الصحيح في هذا الوقت هو إعادة المختطَفين، والعمل على إعادة سكان الشمال إلى ديارهم بأمان، وإعادة دولة إسرائيل إلى المسار".
وذكر أن "الأمر لن يكون سهلاً، وسيجبي أثمانًا، وسيكون الأمر مؤلمًا، لكن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله".
وختم غانتس كلامه بالقول: "أودّ أن أقول للقادة في الشمال، إنني أثق بكم؛ سكّانكم أقوياء، أنتم أقوياء، وستبقون هنا وستعيدون السكان عندما تتلقون الدعم من الدولة، وسنفعل كل شيء حتى تدعمكم الدولة".
*أخبار فلسطين في لبنان
وحدة الإسعاف والطوارئ تزور قيادة حركة "فتح" في بيروت
استقبل أمين سر حركة فتح في بيروت عبد منصورة وأعضاء قيادة المنطقة، وحدة الإسعاف والطوارئ في منطقة بيروت التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، ظهر الثلاثاء الرابع من شهر حزيران ٢٠٢٤ تقدمهم قائد الوحدة بشير الحسين.
تأتي زيارة الوحدة لتهنئة قيادة بيروت المنتَخبة عقب انتهاء المؤتمر المناطقي السادس للحركة.
وتقدَّم الحسين بأحر التهاني والتبريكات للقيادة الجديدة، متمنياً لأمين سرها وأعضائها التوفيق والنجاح في مهامهم لما فيه مصلحة شعبنا الفلسطيني.
من جهته، منصورة رحَّب بالوفد باسم قيادة بيروت شاكراً لهم هذه الزيارة، مثنياً على الجهود الجبارة التي تقوم بها الوحدة خصوصاً منذ بدء انتشار فايروس كوفيد ١٩ وحتى اللحظة، وتفاني قيادتها وأفرادها في خدمة أبناء الشعب الفلسطيني على كافة الأراضي اللبنانية.
ووضع الحسين القيادة بصورة أعمال الوحدة التي تقدمها لشعبنا الفلسطيني، وكل محتاج في الحالات الطارئة والعادية.
*آراء
نتنياهو بين "إعلان بايدن" ومطرقة اليمين المُتطرّف وسندان المُعارضة!/ بقلم: هيثم زعيتر
يُواجه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مأزقاً حقيقياً جديداً، صعباً وبالغ الخُطورة، ربما لا يرتبط فقط بمصير الحكومة التي يترأسها، مُنذ 29 كانون الأول/ديسمبر 2022، بل مُستقبله السياسي!
*على نتنياهو الاختيار بدقةٍ بالغة، ممّا هو مطروح ومُتوافر أمامه، والذي يتمحور حول:
1- إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن خطةً لوقف الحرب على غزّة، والتي تنتظر مُوافقة نهائية من نتنياهو.
2- تهديد شُركاء نتنياهو في الحكومة، المُتطرّفين: وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية يتسلئيل سموتريش، بالانسحاب من الحكومة وحلّها، إذا ما وافق على "إعلان بايدن"، ولم يستمرّ بالحرب كما أُعلن للقضاء على "حماس".
3- إنذار رئيس "المُعسكر الصهيوني" بيني غانتس بالانسحاب من حكومة الحرب في موعد أقصاه 8 الجاري، إذا لم يُوافق نتنياهو على وقف الحرب.
أي من هذه الخيارات سيكون صعباً ومُكلِفاً على نتنياهو، الذي يقع بين "إعلان بايدن" ومطرقة اليمين المُتطرّف وسندان المُعارضة!
إذا رفض نتنياهو "إعلان بايدن"، فإنّ ذلك سيُصعّد من حدّة الخلافات بينهما، والتي فرضت تداعياتِ الحربِ على غزّة لقاءهما والتواصل، بعد فتور في العلاقات وعدمِ الالتقاء، منذُ تشكيل نتنياهو للحكومة السابعة والثلاثين.
وبالتالي، فإنّ بايدن يسعى إلى وقف الحرب على غزّة، على بُعد 153 يوماً من إجراء الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2024.
ويُريد الهروب من تداعياتِ انحيازه بالدعم المُطلق للكيان الإسرائيلي، والذي انعكس سلباً على نتائج الاستطلاعات، التي أظهرت تراجُع تأييد "الحزب الديمُقراطي" ما يُهدّدُ بفقدانه الرئاسة!
وإذا استمرّ بايدن بدعم الكيان الإسرائيلي، ولم تتوقّف الحرب، فذلك سيكون فرصة سانحة أمام مُنافسه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب للفوز بالرئاسة، وهو ما يأمله نتنياهو بعودة حليفه إلى سدّة الرئاسة لولاية 4 سنوات جديدة!
سيكون بايدن مُضطراً إلى مُمارسة الضغوط لجهة وقف تسليم مُساعدات عسكرية أو دعم مالي إلى الكيان الإسرائيلي، وإنْ كان لذلك حسابات دقيقة، نظراً إلى الصّوت المُؤثّر من قِبل "اللوبي اليهودي" و"الصهيونيّة المسيحيّة" في الانتخابات، وهما يدعمان قيام دولة يهوديّة على أرض فلسطين!
وسيُواجه نتنياهو بجدّية تهديد بن غفير وسموتريش بالانسحاب من الحكومة، ما يعني انهيارها وفقدانه ثِقة حُلفائه في اليمين المُتطرّف و"الحريديم"، ما يُشكّل أزمةً حقيقيةً سيُواجهها في أيّ انتخاباتٍ مُقبلةٍ لـ"الكنيست"، مع تراجُع حزب "الليكود" الذي يترأسُه من 32 مقعداً يشغله حالياً إلى 19 وفق الاستطلاعات.
وعدم إمكانيته إيجاد حليفٍ يدعمُ ترشّحه لرئاسة الحكومة، وهو الذي يُعاني حالياً مع حُلفائه اليمينيين من تراجُع في استطلاعات الرأي، لن تُمكّنهم من تحقيق الأغلبيّة المطلوبة.
بينما انسحاب غانتس من الحكومة، سيُعزّز وضع حزبه في أي انتخاباتٍ مُقبلة، بعدما ارتفعت نسبة احتمال تمثيله إلى 31 مقعداً، وهو ما يفوق بكثيرٍ المقاعد الـ12 الحاليّة التي يتمثّل بها.
وما يَخشاه نتنياهو، إذا ما ضحّى بحلفائه من اليمين المُتطرّف، فقدان حليفٍ أساسي، و"تعريته" وخَسارة الحُلفاء التقليديين الدّاعمين له!
في المُقابل، فقد أعلن زعيم المُعارضة يائير لبيد استعداده لتوفير شبكة أمانٍ لبقاء نتنياهو برئاسة حكومة الحرب، إذا سار الاتفاق الذي أعلنه بايدن.
لكن ذلك لا يُطمئِن نتنياهو، الذي اشتَهر بـ"مَكائده"، من أن يقعَ فريستها، بانقلاب المُعارضة ضدّه للإطاحة به من الحُكم!
لذلك يريدُ ضماناتٍ بألا يتمّ الغدرُ به بإسقاط حكومته، وبعد ذلك الدّعوة إلى إجراء انتخاباتٍ مُبكّرة، تكون نتائجها كارثيّةً عليه.
لهذا، فإنّ نتنياهو يسعى إلى ضماناتٍ من بايدن والمسؤولين الأميركيين، ولعلّ في مُخاطبته الكونغرس الأميركي خلال الشهر الجاري، سيُحاول في كلمته استقطاب العَطف الأميركي، مع تلويحٍ من "الديمُقراطيين" بمُقاطعة كلمته وتعطيل خطابه!
أيٌّ من الخيارات التي سيُقرّر نتنياهو السّير بها، ستكون صعبة عليه، لأنّها "مُقامرة" بحياته السياسية، في وقتٍ يُواجه احتمال تبنّي "المحكمة الجنائيّة الدّوليّة" طلب المُدّعي العام فيها كريم خان، بإصدار مُذكّرة توقيف وأمر اعتقالٍ بحقّه، بتُهمة ارتكاب جرائمَ حربٍ في قطاع غزّة، ما يعني احتمالَ توقيفه لدى دولٍ مُوقِّعة على "مُعاهدة روما"!
ومع مُواجهة الكيان الإسرائيلي للقضيّة المرفوعة ضدّه لدى "محكمة العدل الدّوليّة" من قِبَل جنوب إفريقيا، بجرائم حربِ الإبادةِ الجماعية في قطاع غزّة ضدّ الشّعب الفلسطيني.
هذا في وقتٍ، يُلاحقُ نتنياهو بـ3 قضايا فساد في المَلفات: 1000، 2000 و4000، بتُهم: الرّشوة، الاحتيال وخِيانة الأمانة، ما يُهدّد مصيره السياسي، ويقوده إلى السّجن مع مُغادرته رئاسة الحكومة!
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها