في إطار الجهود المبذولة لحلِّ الإشكال الذي كان قائمًا بين أصحاب المولدات الكهربائية في مخيّم الميّة وميّة، وبرعاية حركة "فتح" واللجنة الشعبية وحركة "حماس" والخيّرين في المخيّم، عُقد لقاءٌ اليوم الجمعة ١٥-٥-٢٠٢٠.
اللقاء الذي شارك فيه أمين سر حركة "فتح" - شُعبة المية ومية غالب الدنان، وأمين سر اللجنة الشعبية في المخيّم عماد الحاج، ومسؤول حركة "حماس" في الميّة وميّة رفيق عبدالله، والخيّرون في المخيم، حضره جميع أصحاب المولدات الكهربائية في المخيّم الممثّلين بالسادة: إسماعيل غالي، ومحمود حسين، ومحمد الكرميد، وإبراهيم سعيد (بدران).
وخلال اللقاء توافق جميع الحاضرون على حل الإشكال القائم، وذلك وفقًا للشروط التالية:
١- تم الاتفاق على تشكيل لجنة مهمتها متابعة بنود الاتفاق بين جميع الأطراف، حيث ستقوم اللجنة أيضًا بإصدار تسعيرة اشتراك شهرية موحدة يلتزم بها جميع أصحاب المولدات.
وتتألف اللجنة من الإخوة التالية أسماؤهم:
• غالب الدنان
• رفيق عبدالله
• عمر رابح
• ناصر علاء الدين
• خليل الرز
• عماد الحاج
٢- الأسعار ستصدر من قبل اللجنة بشكل شهري وبسعر يتناسب مع الوضع المعيشي والاقتصادي لأبناء شعبنا داخل المخيّم.
٣- في حال قرّر مالك أحد المولدات بيع المولد الخاص به يتم بيعه حصرًا لأحد أطراف الاتفاق الأربعة.
٤- ضمن ميثاق شرف ومنافسة نزيهة يحق لجميع أصحاب المولدات الأربعة التنافس في أعداد المشتركين بعدد 15 مشترك شرط أن لا يتعدى هذا الرقم المخصص للجميع.
٥- في حال أخلّ أحد أصحاب المولدات بأحد بنود الاتفاق تقوم اللجنة الموكلة بمعالجة الوضع ضمن بنود الاتفاق الموقع من جميع الأطراف.
أطراف الاتفاق:
إسماعيل غالي، محمد الكرميد، محمود حسين، إبراهيم سعيد (بدران)
راعو الاتفاق:
حركة "فتح" في مخيّم الميّة وميّة: الأخ غالب الدنان
اللجنة الشعبية لمخيّم الميّة وميّة: الأخ عماد الحاج
حركة "حماس" في مخيّم الميّة وميّة: الأخ رفيق عبدالله
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها