يديعوت احرونوت:

 

- الرئيس الامريكي في مباركة رأس السنة: "رغم المصاعب سنواصل دفع السلام الى الامام".

- سنة طيبة من براك وميشيل.

- أطفال السنة.

- كلينتون تندد: "البناء في القدس يمس بالثقة".

- تريختنبرغ تحت النار.

-724 مليون شيكل لحماية التنقيبات.

 

معاريف:

 

- الاخوة بالدم.

- قبة باراك.

- رواية المراقب.

- في منتهى السبت ننتقل الى التوقيت الشتوي.

- انذار لنتنياهو – بعد التوصيات: الرد الغاضب من قادة الاحتجاج الاجتماعي.

- المدير العام للتأمين الوطني: ما كان شيء ليرضي المحتجين.

- عودة المحتجين الى الخانة الاولى.

- غضب في العالم: 1.100 شقة جديدة تقر في غيلو.

- عقاب جماعي؟ تجار يهود في تركيا يدفعون ضريبة "مرمرة".

- اوباما يهنىء: "سنواصل الوقوف الى جانب اسرائيل".

- سجناء الجبهة الشعبية يشرعون في اضراب عن الطعام.

 

هآرتس:

 

- رؤساء الاحتجاج: بعد الاعياد سنعود الى الشوارع.

- أثر يحيموفتش: لفني مستعدة لتقديم موعد الانتخابات التمهيدية بسبب ضغط موفاز.

- قادة الاحتجاج: سنعود الى الشوارع في نهاية شهر تشرين الاول.

- حلف خائب أمل تريختنبرغ سيدفن الانجازات.

- نقاش ليلي في الثمانية على الموافقة على مبادرة الرباعية.

- اردوغان: عقوبات على اسرائيل ستحل النزاع في الشرق الاوسط.

- الجيش الاسرائيلي: نقاط خلل خطيرة في مقتل الفلسطيني في قُصرا.

- ماذا يحصل عندما تمر الحدود بين الصالون والمطبخ.

 

اسرائيل اليوم:

 

- رئيس الوزراء: الاتفاق ممكن اذا جاء ابو مازن.

- الاسرائيليون متفائلون مع حلول السنة الجديدة.

- صلوات للسنة الجديدة.

- توصيات لجنة تريختنبرغ وجيبنا: التوفير في 2016: بين 856 الى 3.000 شيكل في الشهر.

- نتنياهو: "يمكن الوصول الى اتفاق في غضون اقل من سنة".

- أقر للبناء: 1.100 وحدة سكن في غيلو.

 

نقاش ليلي في الثمانية على الموافقة على مبادرة الرباعية

 

المصدر:  هآرتس – من يونتان ليس: 28/9

رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزراء الثمانية اجتمعوا أمس ليقرروا اذا كانوا سيؤيدون مبادرة الرباعية لاستئناف المفاوضات بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية. وهذه صيغة طموحة لاستئناف المسيرة السياسية بما فيها من جدول زمني محدد: اسرائيل والسلطة الفلسطينية ستكونان مطالبتان باستئناف المفاوضات المباشرة في غضون شهر والعرض في غضون ثلاثة اشهر لاقتراحات في موضوعي الحدود والامن، والوصول الى اتفاق نهائي حتى نهاية 2012.

كما أعلنت الرباعية عن عقد مؤتمر سلام دولي في موسكو. وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي، كاترين اشتون عرضت المبادرة السياسية يوم الجمعة في مقر الامم المتحدة.

وأوضح نتنياهو في الايام الاخيرة بانه ينظر بالرد بالايجاب على الاقتراح، رغم تحفظه من الجدول الزمني المكتظ المقرر فيه. وقال في مقابلة مع "اخبار 10" هذا الاسبوع: "اذا كانت الرباعية تدعو الى محادثات مباشرة دون شروط مسبقة أعتقد أن هذا امر هام".

في الجانب الفلسطيني كانوا أكثر تحفظا من الاقتراح. محافل سياسية في اسرائيل قدرت بان رئيس السلطة محمود عباس (ابو مازن) سيفضل استنفاد خطوة الطلب بالاعتراف بدولة فلسطينية في الامم المتحدة، على السعي الى استئناف المحادثات مع اسرائيل. وفي طائرته يوم الاحد، في طريقه الى رام الله قال ابو مازن ان في نيته دراسة اقتراح الرباعية مع القيادة الفلسطينية. وقال ان "كل مبادرة لا تتضمن تجميد البناء في المستوطنات وادارة مفاوضات على اساس حدود 67 لن تكون مقبولة من جانبي".

في البيان الذي نشرته الرباعية دعت اسرائيل والفلسطينيين الى الامتناع عن خطوات استفزازية كي تكون المفاوضات ناجعة. ولم يتضمن البيان أي موقف من المسائل الجوهرية مثل خطوط 67 او الدولة اليهودية. وجاء في البيان ان اعضاء الرباعية يسجلون امامهم حقيقة أن ابو مازن رفع طلبا الى مجلس الامن لنيل الدولة الفلسطينية العضوية الكاملة في الامم المتحدة.

وعندما سُئلت الناطقة كيف تتوقع الولايات المتحدة من الفلسطينيين العودة الى الحوار بعد اعلان البناء في غيلو قالت ان "عملية المفاوضات كانت صعبة، توجد قضايا في الطرفين". ولكن بالنسبة لاعلان الرباعية اسرائيل بالذات أبدت "مرونة".


رئيس الوزراء: الاتفاق ممكن اذا جاء ابو مازن..

نتنياهو: "يمكن الوصول الى اتفاق في غضون اقل من سنة

 

المصدر: اسرائيل اليوم – من شلومو تسيزنا: 28/9

"يمكن الوصول الى اتفاق في أقل من سنة، اذا كان هناك شريك فلسطيني مستعد أن يقود نحو تنازلات ويسير نحو السلام. اختبار الحقيقة هو اذا كان ابو مازن سيأتي لاجراء المفاوضات أم لا". هكذا قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مقابلة خاصة مع "اسرائيل اليوم".

في المقابلة الكاملة، التي تنشر اليوم في ملحق العيد "اسرائيل هذا الاسبوع"، أوضح نتنياهو بأن صيغة الرباعية للسلام ممكنة، ولكنه يشكك باستعداد ابو مازن لعقد صفقة تؤدي الى انهاء النزاع. "على ابو مازن أن يقرر اذا كان سيأخذ شعبه الى السلام أم لا. فقد خيب أملي في خطابه لانه سار فيه الى الوراء".

في الاسبوع الماضي يرى نتنياهو نجاحا. "هذه الرحلة أثبتت نفسها والخطوة صدت"، شرح نتنياهو. "وضعت حقيقة اسرائيل من على منصة الامم المتحدة. حققت انجازات سياسية واعلامية. قبل كل شيء انجازي هو سياسي: في أيلول لم تعلن الدولة الفلسطينية".

ويتطرق نتنياهو الى العلاقات مع الولايات المتحدة ويقرر بانه "خلافا لما كتب المحللون، لدينا تنسيق وثيق مع الولايات المتحدة. كل رؤساء الولايات المتحدة يعكسون في نهاية المطاف الارادة والتأييد الهائل للشعب الامريكي لاسرائيل".

وبالنسبة لتركيا قال نتنياهو: "لا أدري اذا كانت تركيا ستعود في أي مرة من المرات الى المكان الذي كانت فيه قبل ذلك. تركيا قررت لاسبابها الخروج الى اتجاه آخر. اعتقدت أننا لا حاجة لنا لان نحني الرأس أمام هذه الاعتداءات غير المبررة. كما ان هذا لا يعززنا، لا أمام الاصدقاء ولا أمام الاعداء على حد سواء. من ناحيتي لم نتخلى عن تركيا الا اذا قررت تركيا التخلي عنا".