برعاية حركة "فتح" وحضور الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية ومشايخ وفعاليات من مخيمَي البداوي والبارد ومخيمات سوريا، تمَّ الصلح بين عائلة شقير من مخيم اليرموك وعائلة نوفل من مخيم نهر البارد.

وأجمع المتحدثون على ضرورة إصلاح ذات البين لأننا جميعا أبناء شعب واحد ولا بد أن نتعالى على الجراح كي نفوّت الفرصة على المتربصين بشعبنا.

وختم فياض بكلمة شكر فيها كل من ساهم في إنجاح المصالحة.