قال رئيس الوزراء د. محمد اشتية إن رحيل فنان الثورة الفلسطينية، قائد فرقة العاشقين حسين منذر، هو بمثابة خسارة كبيرة يصعب تعويضها.
ونعى د.اشتية إلى شعبنا في الوطن والشتات، رئيس فرقة العاشقين الراحل الكبير الفنان حسين منذر الذي غيبه الموت أمس في العاصمة السورية، دمشق، بعد سنوات من العطاء، تاركا خلفه إرثا من الفن الوطني، الذي طالما صدحت بها حنجرته الذهبية، وحناجر فرقته، وشكلت رافعة في جميع مراحل النضال الوطني، ورفعة ومجدا لراية الكفاح، مؤصلة، ومعمقة، الانتماء في الوجدان الجمعي، الذي ظل متعلقا، بالأدب، والفن، التشكيلي، والشعر، والموسيقى، والغناء تعبيرا عن عمق الانتماء، وإصرارا على تحقيق الأهداف بالحرية والاستقلال، وإقامة الدولة بعاصمتها القدس
وتقدم رئيس الوزراء من عائلة الفقيد، ومن أعضاء فرقته، بأحر العزاء، وصادق مشاعر المواساة، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها