*بسم الله الرحمن الرحيم*
*حركة "فتح" - إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية*
*النشرة الإعلامية ليوم السبت 27-8-2022*
_*رئاسة*_
*سيادة الرئيس يهنئ رئيسة مولدوفا بذكرى الاستقلال*
هنأ سيادة الرئيس محمود عباس، رئيسة جمهورية مولدوفا مايا ساندو، لمناسبة احتفال بلادها بالذكرى الـ60 للاستقلال.
وأعرب سيادته، في برقية التهنئة، عن اعتزازه بعلاقات الصداقة والاحترام التي تجمع البلدين، وحرصه على العمل سويا من أجل تعزيزها، لما فيه مصلحة الشعبين المشتركة.
وثمن سيادته مواقف رئيسة مولدوفا تجاه شعبنا وقضيته العادلة.
_*فلسطينيات*_
*أبو ردينة: سيادة الرئيس يتابع باهتمام بالغ ما يتعرض له أسرانا الأبطال في سجون الاحتلال من قمع غير مسبوق*
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة: "إن سيادة الرئيس محمود عباس يتابع باهتمام وقلق شديدين ما يتعرض له أسرانا الأبطال في سجون الاحتلال الإسرائيلي من حملة قمع غير مسبوقة من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف أبو ردينة، إن السيد الرئيس يؤكد أن هذا الموضوع يقع على رأس أولويتنا وبأننا لن نسمح بالتعامل مع هؤلاء الأبطال بهذه الطريقة التي لا تمت للإنسانية بصلة.
ووجه سيادته إلى كافة سفرائنا حول العالم وتحديدًا في المنظمات الدولية بالبدء بحملة تحرك واسعة للكشف عن تلك الجرائم المرتكبة بحق أسرانا الأبطال، المنافية لأبسط حقوق الانسان وللقوانين الدولية كافة.
وشدد فخامة الرئيس على أن أسرانا هم مناضلو حرية، وبأن شعبنا الفلسطيني وقيادته ملتفون حولهم، وحول قضيتهم العادلة، وبأننا سنبقى معهم حتى نيل حريتهم، وحرية شعبنا لإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس.
_*مواقف "م.ت.ف"*_
*مجدلاني: قضية الأسرى عنوان وطني على سلم أولويات القيادة*
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني أحمد مجدلاني: إن "قضية الأسرى عنوان وطني وعلى سلم أولويات القيادة".
وأضاف مجدلاني في بيان صدر عن مكتبه، يوم الجمعة، أن الهجمة والإجراءات التي تستهدف من خلالها ما تسمى "مصلحة السجون" الأسرى، هي سياسة ممنهجة لكسر ارادتهم، داعيًا كافة أبناء شعبنا في الداخل والخارج لمساندة الأسرى في وجه عنجهية الاحتلال.
وأكد مجدلاني أن الأسرى في سجون الاحتلال "مناضلو حرية"، ولن تتخلى القيادة عن واجباتها الأخلاقية والوطنية تجاه أسرهم.
وتابع مجدلاني أن "الأسرى شكلوا رمزًا للنضال ولأوسع تضامن عربي ودولي، ومن خلالهم نؤكد أولوية قضية الأسرى، وأنهم أسرى حرية ومشاعل نضال على درب الحرية والاستقلال، وتنطبق عليهم اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني".
وأشار أن قضية الأسرى حاضرة، وموضوع الأسرى والمعتقلين قائم وحي طالما الاحتلال الإسرائيلي جاثم على أرضنا، وطالما نحن في مواجهته.
وشدد على أن "ملف الأسرى مقدّس لا يمكن المساس به، وأننا نسعى لتحريك هذا الملف على المستوى السياسي، فالأسرى استطاعوا بنضالهم أن يكونوا عنوانًا وطنيًا وإنسانيًا وأخلاقيًا بامتياز".
_*عربي دولي*_
*الفلسطينية نجود الفاهوم تقود مشروع هبوط أول امرأة وأول رجل ملون على القمر*
أعلنت وكالة أبحاث الفضاء الأميركية "ناسا" عن تكليف الفلسطينية الأميركية نجود الفاهوم رئيسة مكتب تخطيط مهام الاستكشاف في الوكالة، بمهمة إدارة مشروع "ارتيموس 1" الهادف إلى هبوط أول امرأة وأول شخص ملون على سطح القمر.
ونشرت العالمة الفلسطينية الفاهوم، منشورا على صفحتها الخاصة عبر "انستغرام" تتحدث فيه عن مهمتها الجديدة كعالمة فضاء فلسطينية، قائلة فيه: "كفلسطينية أميركية أفتخر أن أقود هذه المهمة".
وتعود أصول الفاهوم إلى مدينة الناصرة، وولدت في الولايات المتحدة، وقامت عدة مرات بزيارة الأراضي الفلسطينية.
وعملت العالمة الفلسطينية قبل موقعها الراهن، كمهندسة للمركبات الفضائية في وكالة "ناسا" في ولاية هيوستن تكساس.
وتفتخر العالمة نجود بأصولها الفلسطينية، حيث سبق أن ارتدت الزي الفلسطيني داخل مقر الوكالة للمرة الأولى في تاريخها الدولي.
_*أخبار فلسطين في لبنان*_
*تخريج أطفال معسكر الشهيدة شيرين أبو عاقلة في مخيم عين الحلوة*
برعاية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين معالي د.أحمد أبو هولي، خرّجت "م.ت.ف" دائرة شؤون اللاجئين، اللجان الشعبية في لبنان والمكتب الحركي للشباب والرياضة في منطقة صيدا ونادي شباب فلسطين العربي، ثلة من الأطفال المشاركون في معسكر "الشهيدة شيرين أبو عاقلة" و الذي حمل عنوان "أطفال الشتات على طريق العودة"، في قاعة الأمل للمسنين في مخيّم عين الحلوة، يوم الجمعة الموافق ٢٦-٨-٢٠٢٢.
وشارك في الحفل وسيم محمود عيد ممثلاً عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية معالي د.أحمد أبو هولي، وعضو قيادة حركة "فتح" في صيدا أحمد حداد ممثلاً أمين سر حركة "فتح" وفصائل "م.ت.ف" في صيدا اللواء ماهر شبايطة، وأمين سر اللجان الشعبية في صيدا د.عبد أبو صلاح ممثلاً عضو قيادة حركة "فتح" في لبنان م.منعم عوض، وعضوا دائرة التفويض والتوجيه السياسي في حركة "فتح" اللواء أبو ربيع سلام وبلال أصلان، ونائب الفريق جبريل الرجوب في الشتات السيد زياد البقاعي، وعضو إقليم لبنان آمال شهابي ممثلة بالأخت جميلة الأشقر، وعضو هيئة التوجيه السياسي الأستاذ محمود قاسم، وطاقم نادي شباب فلسطين العربي والأطفال المتخرجون وذووهم.
افتتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم بصوت الشيخ أبو كمال سرية، ومن ثم كلمة ترحيبية بالحضور وبالمشاركين ألقاها نائب مسؤول نادي شباب فلسطين العربي العميد تيسير بركة، قال من خلالها: "نرحب بكم اليوم وذلك لتخريج ثلة من أبنائنا على درب العودة وبرؤية وثبات الرئيس أبو مازن وقيادتنا التاريخية التي تبني المواقف وتعلنها للملأ من خلال صلابة هذا الشعب وشلال دماء الشهداء الذين قضوا على طريق فلسطين، راسمين الطريق للأجيال القادمة نحو فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس وحق العودةو نعلقها اليوم ولتسمعها جولدمائير في قبرها إن الكبار والعظماء من أبناء هذا الشعب قضوا شهداء وها هم أطفالنا لا ولن ينسوا فلسطين والقدس".
ونوه بركة للبرنامج الذي تناوله المعسكر قائلاً: "التزامًا منا في نادي الشباب الفلسطيني العربي، بالتربية الوطنية لأبناء شعبنا في الشتات والجوار اللبناني الشقيق وبرؤية وطنية فتحاوية من رئيس النادي سيادة اللواء منذر حمزة وتحت رعاية قيادة منطقة صيدا والمكتب الحركي للشباب والرياضة، أطلقوا هذه الدورة ولمدة ثلاثة أشهر وبالتزام مع المعسكرات التي أقيمت على أرض الوطن".
وأضاف: "تم أعداد أطفالنا ببرامج تثقيفية وطنية وتربية رياضية ومحاضرات اجتماعية بالإضافة إلى التوعية المجتمعية من خلال متطوعات بالعمل الاجتماعي والتخصص ومدرسات ذوات خبرة وكفاءة".
وألقت كلمة النادي مديرة إدارة النادي آية الأسدي والمشرفة على المعسكر الصيفي، شكرت من خلالها جميع من ساهم في إنجاح المعسكر الصيفي من معلمين ومدربين وأطفال.
كما نوهت الأسدي إلى الهدف من هذه الدورات والمعسكرات التي تنمي القدرات الوطنية لذا الأطفال وتعرفهم بالتراث الفلسطيني وترسخ لديهم المفاهيم والفكر السياسي لحركة "فتح".
وختمت الأسدي كلمتها بالشكر للقيادة الفلسطينية الحكيمة الصائبة وعلى رأسهم سيادة الرئيس أبو مازن.
وألقى وسيم عيد كلمة نقل من خلالها شكر رئيس دائرة الشؤون للاجئين د.أبو هولي ومدير مكتب شؤون اللاجئين في لبنان جمال فياض لكل من ساهم في نجاح المعسكر الصيفي، وأكد الحرص الدائم للسيد الرئيس محمود عبّاس على دعم ورعاية المخيمات والمعسكرات الصيفية وأنه يولي اهتمامًا كبيرًا ودائمًا بأطفالنا باعتبارهم أطفال اليوم ورجال المستقبل والأمل المنشود نحو العودة وبناء دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس.
كما ألقى عضو دائرة التفويض والتوجيه السياسي لحركة "فتح" أبو ربيع سلام أعرب من خلالها عن الدعم والتأييد الكامل لموقف السيد الرئيس محمود عبّاس ربان السفينة التي تقود الشعب الفلسطيني، والذي يمثل الموقف الفلسطيني الوطني الحق، والقابض على جمر الثوابت الوطنية رغم كل الضغوطات وحساسية المرحلة.
كما عبّر سلام خلال كلمته عن أشد الإدانة والاستنكار لهجمة التحريض المستعرة التي تقودها إسرائيل وحلفاؤها من جهات متعددة ووسائل إعلامية غربية ضد الشرعية والحق الفلسطيني، ولفت إلى أن حملة التحريض المتعددة الأطراف ضد السيد الرئيس محمود عبّاس تأتي لكشفه جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا الفلسطيني.
وتخلل الحفل لوحة فنية تراثية وعدة رقصات ودبكات شعبية جسد من خلالها الأطفال العرس الفلسطيني والتراث الوطني.
كما عرضت بعض الألعاب الرياضية، وتوزيع شهادات تكريم وشكر للمشاركين والمتطوعين والمدربين ولكل من ساهم في إنجاح المعسكر الصيفي.
وخلال التوزيع تم تكريم إعلام حركة "فتح" في صيدا بدرع الشهيد ياسر عرفات.
وفي الختام وُزّعت شهادات تخرج للأطفال الذين أنهوا الدورة من خلال المعسكر الصيفي.
_*آراء*_
*زعماء المشتركة في مرمى النيران/بقلم: عمر حلمي الغول*
دورة الدم والمحرقة الصهيونية تتخلق أساليب وذرائع، وتتفنن في إعادة انتاج عمليات القتل كل يوم لاستباحة الدم الفلسطيني، واغتيال القادة الزعماء بغض النظر عن أماكن تواجدهم، وأيًّا كانت جنسياتهم، حتى لو كانت الجنسية الإسرائيلية. وآخر ما تفتقت عنه العقلية الإرهابية الصهيونية نشرته القناة اليمينية الـ (14) يومًا الثلاثاء الماضي الموافق 23 آب/ أغسطس الحالي، وترجمه وأعاد نشره موقع "عرب 48" في اليوم التالي، أي يوم الأربعاء، وزعمت تلك القناة والقائمون عليها من غلاة اليمين الصهيوني المتطرف، أن هناك رابطًا مباشرًا بين النائبين أيمن عودة، زعيم القائمة المشتركة، وأحمد الطيبي، أحد أركان القائمة الفلسطينية الإسرائيلية وبين هتلر. وأن التصويت للقائمة المشتركة يعني بالنهاية التصويت لهتلر، الزعيم الألماني النازي.
ويقول المتحدث الصهيوني: "هل تعرف أنه في كل مرة تصوت لأيمن عودة، أنت تصوت أيضًا لصديقه أحمد الطيبي، وبالتالي تصوت لسيادة الرئيس أبو مازن، وبالتالي تصوت لعرفات، وبالتالي تصوت لهتلر". ولا يكتفي المذيع في القناة، يانون مغال في نهاية عرض الفيديو بالتحريض والتشهير على القيادة الفلسطينية الشرعية وزعماء القائمة المشتركة، امتدادًا لعملية التحريض التي قادها زعيم المعارضة الحالي، بنيامين نتنياهو أثناء انتخابات الكنيست عام 2015، ومازال يواصلها مع بن غفير وسموتيريتش وغانتس ولبيد ولبيرمان وساعر وشاكيد، بل ضمنها عمليًا اشهار فاجر لاغتيال القيادات الفلسطينية الأحياء والشهداء بمن فيهم المفتي الحاج أمين الحسيني، عندما قال: إن "هناك خط وصل مباشرًا بين المشتركة والسلطة الفلسطينية، من أبو مازن إلى عرفات إلى الحاج أمين الحسيني إلى هتلر. بسيط أليس كذلك؟ وتابع "لست بحاجة إلى درس في التاريخ هنا".
وفي السياق قال مذيع آخر من ذات القناة في نفس الحلقة والبرنامج، آري شماي تعليقًا على الفيديو، إن "نتنياهو كان محقا في الوقت الذي ادعى فيه أن "فكرة إبادة اليهود كانت فكرة المفتي أمين الحسيني وليس هتلر". وهو ما يعني أن المحرقة النازية والفاشية ضد شعوب أوروبا وفي المقدمة منهم اتباع الديانة اليهودية، كانت فكرة الزعيم الشهيد الحاج أمين الحسيني، وعلى رواد المحرقة الصهيونية الانتقام من كل الفلسطينيين. لأنهم كما زعم القاتل شماي يواصلون خط وسلوك، رئيس اللجنة العربية العليا. وليس عدم التصويت لهم فقط.
وتعلق مذيعة من ذات الفصيلة الاجرامية تواجدت في البرنامج، بإبداء غضبها لـ"مجرد كون عودة والطيبي عضوين في الكنيست، خلافًا للقانون". ولا أدري عن أي قانون تتحدث تلك المذيعة، إلا إذا كان المقصود مشروع القانون، الذي ينوي بن غفير طرحه في حال فوزه في الانتخابات القادمة، والذي يدعو لطرد كل النواب الفلسطينيين من الكنيست، وخاصة نواب القائمة المشتركة، ويدعو لطردهم وتسفيرهم بالقطار، كما صرح إلى أراضي السلطة الفلسطينية، يعني ترانسفير جزئي، وكخطوة أولى نحو الترانسفير الكامل أو شبه الكامل للفلسطينيين من وطنهم الأم.
ولخص الصحفي الإسرائيلي في صحيفة "هآرتس"، روجل آلفر الإعلان في القناة الـ14 اليمينية المتطرفة، ولسان حال الفاشيين الجدد، فقال: إن الإعلان والبرنامج له رسالة واحدة، هي أن "العرب هم الشيطان، يريدون تدميرنا". إنهم نازيون، انهم هتلر. وأضاف إن القناة الـ14 تهدر دم النائبين عودة والطيبي وتحرض على قتلهم. وأيضًا تحرض على قتل سيادة الرئيس محمود عباس، وكل قائد فلسطيني يحمل روح الوطنية، ويدافع عن المشروع الوطني والرواية الفلسطينية، ويرفض الإذعان للرواية الصهيونية الفاشية، ويفضح ويعري المحرقة الإسرائيلية بالوقائع والوثائق التاريخية والراهنة، ولمجرد التوجه للأمم المتحدة وللمحكمة الجنائية الدولية أو محكمة العدل الدولية، أو يطالب مجلس حقوق الإنسان الأممي بتشكيل لجنة تحقيق دولية لإماطة اللثام عن جرائم إسرائيل المارقة والخارجة على القانون.
وهذه رسالة إلى المستشار الألماني شولتس، وإلى الرئيس الأميركي، بايدن، ورؤساء وزعماء دول الاتحاد الأوروبي وإلى كل القيادات العربية التي غرقت في المتاهة الصهيوأميركية، وما يسمى الاستسلام الإبراهيمي، وإلى كل وسائل الاعلام الألمانية والغربية التي تساوقت مع الحملة الصهيونية المغرضة ضد سيادة الرئيس عباس، وضد كل القيادات الفلسطينية في الجليل والمثلث والنقب والمدن المختلطة. وعلى العالم وأقطابه والأمم المتحدة العمل بأقصى سرعة لتأمين الحماية الدولية للزعماء وللشعب العربي الفلسطيني في كل تجمعاته في فلسطين التاريخية. لأن الفاشيين الصهاينة الجدد انفلتوا من عقالهم، وباتوا ينفثون سمومهم وأحقادهم، ويشعلون نار الكراهية والتحريض والعنصرية لتوسيع دوامة محرقتهم ضد أبناء الشعب العربي الفلسطيني.
وعلى الكل الفلسطيني ممن تورطوا مع الصهاينة اليمينيين، أو من يخدم أجندتهم، أن يراجع ذاته، لأنه في القاموس الأيديولوجي والسياسي والعسكري الإسرائيلي، أن الفلسطيني والعربي الجيد، هو العربي الميت.
*المصدر: الحياة الجديدة*
*#إعلام_حركة_فتح_لبنان*
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها