أحيا المكتب الحركي للمرأة والشؤون الاجتماعية في الشعبة الرئيسة مناسبتَي يوم المرأة العالمي ويوم الأم بحفل تكريمي للناشطات في العمل التنظيمي والاجتماعي اللواتي لهن بصمات نضالية وبقين صامدات في مواقعهن، وذلك في قاعة الشعب في مخيم شاتيلا، عصر اليوم السبت ١٩-٣-٢٠٢٢، وذلك بحضور أمينة سر المكتب الحركي للمرأة في منطقة بيروت، وأمين سر وأعضاء الشعبة الرئيسة، وعدد من الأخوات في المكتب الحركي للمرأة والشؤون الاجتماعية.
كلمة المكتب الحركي المرأة والشؤون الاتماعية في الشعبة الرئيسة ألقتها مسؤولته الأخت زينب الحاج حيّت في بدايتها المرأة الفلسطينية، معبّرة عن اعتزازها بالأم الفلسطينية المناضلة والمقاوِمة.
ووجّهت الحاج في كلمتها رسالتين الأولى ندّدت فيها ازدواجية المعايير التي يعتمدها المجتمع الدولي في التعاطي مع الحقوق والملف الفلسطيني، متسائلة عن حقوق الفلسطينيين. والثانية إلى العدو الصهيوني أكّدت فيها أن الشعب الفلسطيني سيبقى قويًا، وستبقى المرأة الفلسطينية تناضل إلى جانب إخوانها حتى انتزاع كامل حقوق الشعب الفلسطيني.
وكانت كلمة لأمين سر حركة "فتح" وفصائل "م.ت.ف" في مخيّم شاتيلا كاظم حسن اعتبر فيها أن حركة "فتح" كانت من أوائل حركات التحرُّر التي أشركت المرأة في العمل النضالي، مؤكدًا أن حركة "فتح" لا تميّز بين الرجل والمرأة لذلك نجد في صفوفها المناضلة والأسيرة والشهيدة والمقاوِمة.
وشدّد حسن في كلمته على أهمية دور المرأة الفلسطينية في النضال الفلسطيني، مؤكدًا أن المرأة ليست نصف المجتمع فحسب، بل هي كل المجتمع لأنها تزرع حب فلسطين وحب الوطن في أبنائها منذ ولادتهم، مذكِّرًا بنضالات المرأة الفلسطينية منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية مرورًا بصمودها في العدوان الذي حصل على مخيّم شاتيلا، وصولاً إلى دورها اليوم إلى جانب إخوانها في حركةأحيا المكتب الحركي للمرأة والشؤون الاجتماعية في الشعبة الرئيسة مناسبتَي يوم المرأة العالمي ويوم الأم بحفل تكريمي للناشطات في العمل التنظيمي والاجتماعي اللواتي لهن بصمات نضالية وبقين صامدات في مواقعهن، وذلك في قاعة الشعب في مخيم شاتيلا، عصر اليوم السبت ١٩-٣-٢٠٢٢، وذلك بحضور أمينة سر المكتب الحركي للمرأة في منطقة بيروت، وأمين سر وأعضاء الشعبة الرئيسة، وعدد من الأخوات في المكتب الحركي للمرأة والشؤون الاجتماعية.
كلمة المكتب الحركي المرأة والشؤون الاتماعية في الشعبة الرئيسة ألقتها مسؤولته الأخت زينب الحاج حيّت في بدايتها المرأة الفلسطينية، معبّرة عن اعتزازها بالأم الفلسطينية المناضلة والمقاوِمة.
ووجّهت الحاج في كلمتها رسالتين الأولى ندّدت فيها ازدواجية المعايير التي يعتمدها المجتمع الدولي في التعاطي مع الحقوق والملف الفلسطيني، متسائلة عن حقوق الفلسطينيين. والثانية إلى العدو الصهيوني أكّدت فيها أن الشعب الفلسطيني سيبقى قويًا، وستبقى المرأة الفلسطينية تناضل إلى جانب إخوانها حتى انتزاع كامل حقوق الشعب الفلسطيني.
وكانت كلمة لأمين سر حركة "فتح" وفصائل "م.ت.ف" في مخيّم شاتيلا كاظم حسن اعتبر فيها أن حركة "فتح" كانت من أوائل حركات التحرُّر التي أشركت المرأة في العمل النضالي، مؤكدًا أن حركة "فتح" لا تميّز بين الرجل والمرأة لذلك نجد في صفوفها المناضلة والأسيرة والشهيدة والمقاوِمة.
وشدّد حسن في كلمته على أهمية دور المرأة الفلسطينية في النضال الفلسطيني، مؤكدًا أن المرأة ليست نصف المجتمع فحسب، بل هي كل المجتمع لأنها تزرع حب فلسطين وحب الوطن في أبنائها منذ ولادتهم، مذكِّرًا بنضالات المرأة الفلسطينية منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية مرورًا بصمودها في العدوان الذي حصل على مخيّم شاتيلا، وصولاً إلى دورها اليوم إلى جانب إخوانها في حركة "فتح".
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها