يديعوت احرونوت:

- الفشل.

- الاحتجاج الحكومي.

- مهلة في المستشفيات.

- 48 ساعة لانقاذ المستشفيات.

- المختصون يصرون: سنستقيل في كل الاحوال.

- نار كراهية.

- نطالب بالحكم بالاعدام (اقرباء ابناء عائلة بوغل).

- "عملية اسرائيلية في ايران فقط بالتنسيق".

معاريف:

- تأجيل استقالة الاطباء بـ 48 ساعة.

- وزراء الحكومة رفضوا اقرار تقرير تريختنبرغ.

- المسجد احرق، الرئيس اعتذر.

- فشل الزعامة.

- اعتراف نشيط "شارة ثمن": هكذا نعمل.

-  احراق المسجد في الجليل: تعتيم على التحقيق.

هآرتس:

- المخابرات: تخوف ملموس من تنفيذ مستوطنين لعمليات ضد الفلسطينيين.

- هزيمة لنتنياهو:  الوزراء يرفضون تبني توصيات تريختنبرغ.

- دغان في محاولة لمنع نتنياهو وباراك: ايران لا تزال بعيدة عن القنبلة النووية.

- اهانة لنتنياهو: لم يحقق أغلبية لتوصيات تريختنبرغ.

- اخلاء خيام الاحتجاج الاجتماعي من تل أبيب.

- لاول مرة يحرق مسجد في اسرائيل في عملية "شارة ثمن".

 

 

اسرائيل اليوم:

- عار.

- تأجيل استقالة المختصين ليومين.

- "لا يهودي ولا أخلاقي".

- تأجيل التصويت - رئيس الوزراء: في المرة القادمة ستكون أغلبية.

- "ملزمون بالتصدي معا للتهديد الايراني".

- رئيس الموساد:  الخطر العسكري في المستوى الادنى في التاريخ.

- الدولة تقرر: تسويغ البناء في بؤرة شافوت راحيل الاستيطانية.

 

                            

المخابرات: تخوف ملموس من تنفيذ مستوطنين لعمليات ضد الفلسطينيين..

( هآرتس – من عاموس هرئيل وآخرين:4/10)

يتعاظم التخوف في المخابرات من أن ينفذ نشطاء يمينيون متطرفون عمليات ضد الفلسطينيين في المناطق. وحذرت المخابرات مؤخرا القيادة السياسية من تصعيد العنف لليمين المتطرف في الضفة، وكذا من تصعيد التنكيل بالموظفين العموميين. وفي استعراض امام الوزراء، أعرب رجال المخابرات عن تخوفهم من أن حملة نزع الشرعية الجارية ضد الموظفين العموميين ستنتهي بعنف شديد.

في جهاز الامن العام – المخابرات يشخصون جهودا لليمين المتطرف لردع المتبوئين للمناصب في جهاز الامن عن فرض القانون. الحالتان البارزتان في السنة الاخيرة كانتا حملة التشهير التي اديرت ضد مساعد النائب العام للدولة المحامي شاي نيتسان، والمظاهرات ضد قائد قوات الجيش الاسرائيلي في الضفة الغربية، العميد نيتسان الون.

خلف موجة الهجمات الاخيرة التي يقوم بها اليمين المتطرف لا يبدو أنه تقف منظمة ارهابية، بل شبكة من الخلايا العاملة كل على انفراد ومجموعات صغيرة، في ظل الحرص الزائد على الكتمان والسرية. النشطاء الشباب الذين يشاركون في ذلك اجتازوا توجيها مسبقا لدى نشطاء قدامى، سواء من حيث اساليب الامتناع عن ترك أدلة ادانة أم في مواجهة تحقيقات المخابرات والشرطة.

هذا وأحرق نشطاء من اليمين المتطرف أمس مسجدا في القرية البدوية طوبا زنغريا في الجليل الاعلى. وهذا هو الاحراق لاول لمسجد داخل الخط الاخضر، بعد أربع هجمات مشابهة في الضفة. هذه المرة أيضا رش مضرمو النار شعار "شارة ثمن". اما رئيس الدولة، رئيس الوزراء والوزراء فقد شجبوا الهجوم. فيما شرعت المخابرات والشرطة في تحقيق مشترك.