التناقض والكذب في تصريحات حماس .(لقاءات سرية . تنسيق أمني . حماية حدود وتنازلات قبل الجلوس للتفاوض مع اسرائيل).
في اطار استغلال حماس للمقاومه كاداة للتسلق السياسي وتوظيفها لخدمة فصيل وليس خدمة الوطن وفي اطار تغيير المواقف من قبل حماس لتحقق غاياتها الحزبيه تحت ستار المقاومه والدين نورد اهم التناقضات التي وقعت بها حماس في خطابها الاعلامي
خالد مشعل على شبكة « بي بي إس (6 /6/2010 الأمريكية:
« على العالم بأسره التعامل مع حماس، ومع ما تمارسه، ومع موقفها السياسي المُعلن، وليس مع الميثاق الذي وُضع منذ عشرين عاماً»؛ الذي يدعو إلى محو دولة إسرائيل عبر الجهاد
مشعل أمر قيادة القسام بغزة منع الفصائل إطلاق الصواريخ بالقوة، أفادت مصادر دبلوماسية عربية أن اتصالاً هاتفياً عاجلاً جرى بين رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وقيادة القسام بغزة. وأمرمشعل قيادة القسام في غزة بالعمل على وقف إطلاق النار والصواريخ من قطاع غزة باتجاه البلدات الإسرائيلية ومنع أي من الفصائل الفلسطينية بغزة القيام بذلك حتى لو أدى إلي استخدام القوة ".( فلسطين برس.)
مشعل: نريد دولة ضمن حدود 1967 وإطلاق الصواريخ توقف.
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الحركة تؤيد قيام دولة فلسطينية في الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967 وأن ناشطي الحركة أوقفوا إطلاق الصواريخ من قطاع غزة وقال خالد مشعل في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أجريت في العاصمة السورية،
لقد وعدت الإدارة الأميركية والمجتمع الدولي بأن نكون جزءا من الحل.
قال مشعل نحن مع دولة ضمن حدود عام 1967 تقوم على أساس هدنة طويلة الأمد قدرها بعشر سنوات.
متناسيا انه قال
' لجريدة الأخبار البيروتية ' بتاريخ 6/6 /2006 إن الصواريخ العبثية ( في إشارة للرد على الرئيس محمود عباس) هي التي تحقق توازن الردع بيننا وبين العدو الصهيوني وهي التي أرعبت العدو وقضت مضاجعه.
إسماعيل هنية في مهرجان اليرموك عام 2006
'لن تسقط القلاع ولن تخترق الحصون ولن ينزعوا منا المواقف سنعيش على الزيت والزيتون والزعتر وستستمر المقاومة لأنها خيارنا الوحيد '، لن نلقي سلاحنا ولن نهادن العدو الصهيوني ولن نعترف به.
*أصدر إسماعيل هنية تعليمات واضحة لوزارة الداخلية المقالة وقادة الأجهزة بتطبيق قرار وقف إطلاق الصواريخ بإتجاه إسرائيل و منع ذلك بكل الوسائل والسبل.
*وجاء بتاريخ 14/1/2010 في صفحات الأيام أن هنية أصدر" تعليمات واضحة لوزارة الداخلية وقادة الأجهزة الأمنية للحفاظ على التهدئه جاءذلك بعد ساعات من تصريحات وزير الدفاع إلإسرائيلي إيهود باراك، والذي أشاد فيها بإلتزام حماس على مدى سنتين بعدم إطلاق أي صاروخ على إسرائيل مطالبا قيادة الحركة الإسلامية ببذل مزيد من الجهد لمنع التنظيمات المتطرفة من إطلاق الصواريخ على إسرائيل حتى تستمرالتهدئة.
وفي خطبة يوم الجمعة بتاريخ 27/6/2008' لإسماعيل هنية قال أطالب جميع الفصائل بالعمل على تثبيت التهدئة والالتزام بما تم الاتفاق عليه لأن ذلك مصلحة وطنية.
"ولم يكتفي معالي رئيس الوزراء حماه الله بالطلب من الفصائل تطبيق قراره بوقف إطلاق الصواريخ والإلتزام بالهدنة بل إستعار نفس عبارات وكلمات الرئيس محمود عباس وعرف متأخرا أن هناك شيئ في القاموس السياسي الفلسطيني إسمه المصلحة الوطنية".
/9/11/2008- صرح إسماعيل هنية بأن حكومته مستعدة للاعتراف بإسرائيل بحدود 67 وإقرار هدنة طويلة الأمد.
وجاء تصريح هنية في لقاء مع عدد من البرلمانيين الأوروبيين والصحافيين الذين وصلوا إلى قطاع غزة وأكد هنية رفضه المقولة إن حماس تريد القضاء على إسرائيل وإلقاء مواطنيها في البحر.
مبديا استعداد الحركة لإعلان تهدئة قد تصل إلى 15 عاما مجددا بذلك عرضا سابقا من مؤسس الحركة الراحل الشيخ أحمد ياسين.
محمود الزهار :
*قال الزهار/ هناك إجراءات اتخذت وكل من يخرق التهدئة سيعتقل وينزع سلاحه لان هذا ليس برنامج مقاومة بل يصبح برنامج تخريب للمقاومة'، كاشفا النقاب عن أن حماس اعتقلت بالفعل مقاومين أطلقوا صواريخ على أهداف إسرائيلية مؤخرا.
*وقال على قناة الجزيرة 20/6/2008 'التهدئة التي توصلنا لها في القاهرة هي مصلحة وطنية ويجب تثبيتها والالتزام بها لرفع المعاناة والحصار عن شعبنا.
*وفي تصريح له بتاريخ 30/10/2010 قال إن مطلقي الصواريخ من قطاع غزة "متمردين على فصائلهم"
*وفي تصريح آخر له بتاريخ 21/3/2010 اعتبر أن اطلاق الصواريخ من قطاع غزة على المستوطنات الاسرائيلية بانه عمل مشبوه يهدف الى افساح المجال امام الاحتلال للاستفادة من ذلك اعلامياً.
الموقف المتناقض:
محمود الزهار لقناة الجزيرة عام 2005' إن الدعوة إلي وقف إطلاق الصواريخ في مقابل هدنة مع الاحتلال هي دعوة مشبوهة ويُنظر لها بعين الريبة والحذر.
محمد نزال:
قال نزال إن من يصفون صواريخ المقاومة بأنها "عبثية وغبية" أقول إنهم لا يستحقون أن يكونوا قادة للشعب الفلسطيني؛ لأنه لا يوجد قائد عربي وصف صواريخ المقاومة بـ"العبثية والغبية والسخيفة" علنًا سوى قادة السلطة الفلسطينية.. كما فعل رياض مالكي وزير الإعلام في حكومة فياض.
طاهر النونو:
وأشار النونو في تصريح خاص لـ (د.ب.أ) تعقيبا على الأنباء التي تقول أن حماس نشرت الشرطة على الحدود مع إسرائيل لوقف إطلاق الصواريخ "دعايات" الهدف منها تشويه صورة الحكومة في غزة باعتبارها تتبنى برنامج "الصمود وخيار المقاومة".
الموقف المتناقض:
- صرح طاهر النونو بتاريخ 27-6-2008 'الصواريخ التي أطلقتها كتائب الاقصي هي صواريخ قاطعة طريق و مشبوهة'.
- طاهر النونو بتاريخ 21/6/ 2008 'نرفض العبث بالمصلحة الوطنية وكل من يخالف الإجماع سيواجه بالقانون وسنتخذ إجراءاتنا بحق كل من يعبث أو من يطلق الصواريخ لكسر التهدئة.
- ووصف النونو خرق التهدئة بأنه «ليس مقاومة، بل مساس بالمصلحة الوطنية وقال «إن من يشذ عن الإجماع فسوف يتحمل مسؤوليته أمام الشعب وأمام القانون».
سامي أبو زهري:
*سامي أبو زهري 23/6/ 2008 'التهدئة هي انتصار عظيم حققه الشعب الفلسطيني ويجب المحافظة عليه والالتزام بها.
* ووصف أبو زهري أن إطلاق قذيفتي هاون كانت قد أطلقت على إسرائيل هوتحد جديد، لاتفاق التهدئة، الذي وقعته حماس في قطاع غزة، ووصف «كتائب الاقصى» بعد اطلاقها صاروخا، تجاه سديروت، «بالارتهان للاحتلال والخروج عن الاجماع الوطني».
الموقف المتناقض:
وعلى قناة الجزيرة قال سامي ابو زهري عام 2006 'إن وصف الصواريخ بالعبثية هو استهتار بنضالات الشعب الفلسطيني واهانة لشهدائه وجرحاه.
يونس الأسطل:
صرح على شبكة المركز الفلسطيني للإعلام بتاريخ 25/6/2008 'إن هذه التهدئة هي أول القطر في كسر الحصار وسيتبعها الغيث المنهمر، والصواريخ التي تطلق هي صورايخ ضرار وموسومة بالنفاق'.
الموقف المتناقض:
صرح الأسطل لجريدة الرسالة عام 2007 وقال إن'المقاومة الفلسطينية في تصاعد مستمر وستطال الاحتلال في كل مكان والأحاديث المطالبة بالتهدئة إنما تهدف لتقديم خدمة مجانية للعدو الصهيوني.
فوزي برهوم:
*طالب برهوم الفصائل الفلسطينية بالالتزام بالتهدئة، قائلا لـ«الشرق الأوسط» ان «اطلاق الصواريخ مباشرة بدون اجماع وطني، لا يخدم المصلحة العامة ومصلحة الشعب الفلسطيني ويعطي الذرائع للاسرائيليين للتنصل من استحقاقات التهدئة.
وقال برهوم إن حماس عقدت اتفاق التهدئة لصالح الشعب الفلسطيني. وبالتوافق الوطني، وأكد على تمسك حماس باتفاق التهدئة، وداعيا مصر للضغط على اسرائيل من اجل الالتزام بالاتفاق ووقف خروقاتها وفتح المعابر.
الموقف المتناقض:
قال برهوم على قناة المنار في عام 2007 إن صواريخ المقاومة هي التي قلبت موازين القوى في المنطقة وجعلت المقاومة لها اليد الطولي، وبدلاً من أن تتلقى الضربات أصبحنا نكيل لهم الصاع صاعين.
وقال: ان تحقير الرئيس عباس للمقاومة الفلسطينية، ووصف صواريخ المقاومة بالعبثية هو انكار لحق الشعب الفلسطيني في المقاومة الشرعية التي كفلتها لنا كافة الشرائع والقوانين الدولية طالما ان هناك احتلال وعدوان شامل على شعبنا.
صلاح البردويل:
*نقلت المواقع الالكترونية التابعة لحماس عن البردويل قوله, إن الخروقات اسرائيل في الضفة لا تلزمنا الرد عليها ابدا ونحن ملتزمون بالتهدئة التي اتفقنا عليها مع اسرائيل حتى نتمكن من فتح المعابر ورفع الحصار.
*وطالب البردويل جميع الفصائل بوقف كافة اشكال المقاومة ضد اسرائيل وانهاء ضرب الصواريخ على التجمعات والبلدات الاسرائيلية حتى لا تفشل التهدئة ونرجع الى نقطة الصفر.
وحذر البردويل بشدة كل من يحاول ان يفشل جهود التهدئة باطلاق الصواريخ على اسرائيل 'في غير وقتها ' قائلا : من يطلق الصواريخ على اسرائيل في مثل هذا الوقت سنعتبره (خائن وعميل) الموقف
إسماعيل رضوان: لفضائية العالم في عام 2006
' إن الشعب الفلسطيني اختار حماس لأنها حركة مقاومة وتطلق النار والصواريخ على إسرائيل، فإذا أوقفنا إطلاق الصواريخ نكون قد أخلينا بالأمانة التي حَملنا إياها شعبنا.'
إيهاب الغصين:
وقال الغصين في تصريح نقلته قدس برس " إن الوضع في الضفة صعب للغاية ولا يمكن فصائل المقاومة من العمل بأريحية مطالبا الفصائل بالرجوع إلى حكومة هنية المقالة في معاركها وخصوصا بما يتعلق بالأهداف الإستراتيجية . (في إشارة منه للمقاومة).
الموقف المتناقض:
انتقد إيهاب الغصين إطلاق كتائب شهداء الأقصى صواريخ من نوع "كاتيوشا" من قطاع غزة على أهداف إسرائيلية دون الرجوع إلى ما أسماه القيادة الموحدة للمقاومة الفلسطينية.
وبموقع آخر قال الغصين 'نحذر كتائب الأقصى من أن إطلاق الصواريخ سيواجه بالحزم والقوة إن لزم الأمر ونحمل قيادات فتح مسئولية إفشال التهدئة. وأضاف أن استهداف المواقع الإستراتيجية الإسرائيلية قد يتسبب بنتائج سلبية على القطاع بالكامل معتبرا إطلاق عناصر فتح صواريخ الكاتيوشا أسلوب جديد لمحاصرة الشعب الفلسطيني".
خليل الحية...
بتاريخ 28/12/2010 لمركزالبيان للإعلام
طلب الحية من حركته إعلان هدنة في الضفة الغربية مع الاحتلال مقابل الإفراج عن المعتقلين السياسيين وفتح المؤسسات.
فتحي حماد: قدمنا تنازلات قد تمس عقيدتنا!
قال حماد في حوار اجرته معه صحيفة الأسبوع القاهرية 19-6-2009 عن تصوره للحكومة وبرنامجها السياسي اننا قدمنا اقصي مرونة ووصلنا الي الأرض بأن بينّا اننا سنحترم الاتفاقات التي وقعت مع اليهود اي اننا نحترم سيطرة العدو الصهيوني علي القدس وقدمنا تنازلات قد تمس عقيدتنا“.
أحمد يوسف: حماس قريبة جدا من الاعتراف بإسرائيل
حماس قريبة جدا من الاعتراف بإسرائيل/ الاحد 2/8/2009/// الشعلة للإعلام.
هكذا قال أحمد يوسف، نائب وزير خارجية حكومة حماس المقالة متحدثاً لصحيفة الإيكونومست البريطانية
"لقد كشفنا عن كل أنواع المرونة الأيدولوجية فى هذا الشأن"، كما تحدث يوسف عن احترام حماس لجميع الاتفاقيات السابقة التى وقعتها منظمة التحرير الفلسطينية مع إسرائيل والتي تتضمن الاعتراف، وتلزم الجانب الآخر بالالتزام بكل الوعود المتبادلة
خليل الحية.. يطالب الاسرائيلين بهدنة في الضفة ..
جاء في مركزالبيان للإعلام... في تصريح للحية عضو المكتب السياسي لـ"حماس" بتاريخ 28/12/2010
نقتبس منه
"وشدد الحية على أن ما يجري هناك في الضفة الغربية هو جريمة نكراء في وضح النهار، وذكر الحية أنه يطلب من حركته إعلان هدنة في الضفة الغربية مع الاحتلال.
وكان للحية تصريح بتاريخ 26/6/2008 على عكس ذلك. وقال لإذاعة الـ"بي بي سي" ان حركة الجهاد الاسلامي تسرعت في الرد على الغارة الاسرائيلية على نابلس واستشهاد اثنين من رجال المقاومة، واكد ان الرد "إذا كان ضروريا" يجب ان يكون من الضفة الغربية وليس من قطاع غزة.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها