فلسطيننا /مخيم الجليل
في ذكرى الغياب نشعر بالحزن على الرمز الكبير ولكن هذا الكبير ترك فينا أملاً فأضأنا شمعة فكان شمساً وطريقا مفتوحاً بكل أبوابه ندخل من حيث شئنا نرتشف وننهل من كلماته وصموده صبرا على المحن والشدائد وعلمنا أن لا نقف كثيراً على الأطلال خاصة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها وان نبحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد ولأجل ذلك نظم أعضاء التنظيم ومكتب المرأة الحركي السبت 12-11-2011 حملة إضاءة شموع على مدخل مخيم الجليل بعد صلاة المغرب تخليداً لذكرى الشهيد ياسر عرفات.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها