يديعوت احرونوت:

- الحساب.

- حملة ناجحة لقوة مستعربين لاعتقال مخربين للاشتباه بقتل بالمر وابنه.

- التفاحة سقطت.

-النقاش المراتوني انتهى بتأجيل اضافي لاستقالة "المختصين".

- الشاشة انطفأت.

- اغلاق الدائرة: القبض على راشقي الحجارة.

- الاشتباه: تلميذ مدرسة دينية أحرق المسجد في الجليل.

معاريف:

- الرجل الذي غير حياتنا- ستيف جوبس، مخترغ الحاسوب الشخصي الايفون والايباد.

-  تقدم في الاتصالات لتحرير بولارد.

- القبض على قتلة آشر بالمر وابنه الرضيع قرب الخليل.

-اغلاق الحساب: القبض على قتلة بالمر.

- المختصون: مهلة حتى يوم الاثنين.

-  المشبوه في احراق المسجد في طوبا – شاب من الشمال.  

هآرتس:

- الرجل الذي غير حياتنا.

- اعتقال فلسطينيين للاشتباه برشق الحجارة والتسبب بوفاة بالمر وابنه الرضيع.

- وفاة ستيف جوبس مؤسس ابل ومن مصممي الثقافة الغربية.

- الرجل الذي أدخل اللون، اللمس والشهية للعصر الرقمي.

- حل وسط: المختصوت أجلوا الاستقالات حتى يوم الاثنين.

- المشبوه باحراق المسجد في طوبا زنغريا: شاب أبعدته المخابرات من الضفة بأمر اداري.

-  مستوطنون سدوا طريق سيارة جيب للجيش الاسرائيلي وضربوا جنود قرب شيلو.

- جسر الزرقا مقطوع عن الماء منذ اسبوعين.

- مواجهات عديدة بين يهود وعرب في القطار الخفيف في القدس.

اسرائيل اليوم:

- رئيس الاركان: من أجل الانتصار يجب معرفة كيفية اطلاق النار.

- اعتقال مشبوهين بقتل عائلة بالمر.

- النائبة بركوفتش: لفني جعلت كديما ناطقة بلسان ابو مازن؟

- يوم حساب نفس.

- نتنياهو يبلور أغلبية لاقرار تريختنبرغ.

- مفاوضات برعاية رئيس الوزراء.

 

مواجهات عديدة بين يهود وعرب في القطار الخفيف في القدس

(المصدر: هآرتس – من نير حسون:7/10)

بعد شهر ونصف من بدء عمل القطار الخفيف في القدس يبدو أنه يصبح ساحة مواجهة بين العرب واليهود. حتى الان تراكمت شهادات عديدة عن تنكيلات متبادلة، تلخصت في معظمها بالشتائم ولكن احيانا تدهورت الى البصق والدفع. في معظم الحالات لم تكن حاجة الى تدخل الشرطة.

أساس التوتر نشأ أغلب الظن في منطقة بيت حنينا وبسغات زئيف. اول أمس، لاول مرة منذ بداية تشغيل القطار، استخدم الحراس غاز الفلفل. ووقعت الحادثة بعد أن اصطدم بضعة شبان فلسطينيين مع مراقب القطار في موضوع وضع الاقدام على المقعد. فاستدعى المراقب حراس القطار، وفي المواجهة التي نشبت بين الطرفين رش الحراس الشبان بغاز الفلفل وانزلوهم من القاطرة. الشرطة الذين وصلوا الى المكان لم يوقفوا احدا من المشاركين للتحقيق لانه لم ترفع أي شكوى.

"أتلقى الكثير من الشكاوى عن أمور عنيفة، مشادات يدوية"، قالت عضو مجلس بلدية القدس ومن سكان بسغات زئيف، يعيل عنتيبي. احد سكان بسغات زئيف طلب عدم ذكر اسمه روى عن حالة وقعت لثلاثة ابنائه كانوا سافروا وحدهم في القطار وقال: "صعد بعض الشبان وبدأوا يشتمونهم. سألوهم اذا كانوا يريدون مخدرات، بل ان احدهم داعب أحد الاطفال. عندما وصل الحارس اشاروا لى الاطفال بالصمت.

في حالة اخرى اعتقلت شرطة القدس أربعة فتيان فلسطينيين للاشتباه برشق الحجارة على القطار. واصيب القطار بضرر طفيف ولم تقع اصابات.

احمد صب لبن، منسق ميداني لجمعية "عير عميم"، جمع حتى الان شهادات عن ثلاث حالات لفلسطينيين اشتكوا من اعتداءات من جانب مسافرين يهود. في احدى الحالات تعرض ثلاثة اطفال فلسطينيين قبل نحو ثلاثة اسابيع للاعتداء من بعض الشبان الاصوليين في القطاع في اعقاب جدال على المقاعد.

وبتقدير سكان في بسغات زئيف، تنبع المشكلة ضمن امور اخرى من أنه لا يجبى بعد مال على السفر في القطار الامر الذي يجعله جذابا للشباب السئيمين. "كنت سأصف هذا بانه مخاض ولادة"، قالت عنتيبي، "يوجد هنا سكان لا يندمجون عموما بشكل منسجم وفجأة يجدون أنفسهم معا".

في "عير عميم" يوافقون. في رسالة بعثت بها أوشرات ميمون، مديرة تطوير السياسة في الجمعية، اليهودا شوشاني، مدير عام شركة القطار "سيتي باص" كتبت تقول: "مع أنه تنشأ مواجهات على الخلفية المذكورة الا انه يمكن ان نفهم ذلك من خلال اللقاء الذي لا تحده واسطة ويجري لاول مرة بشكل مكثف في وسيلة مواصلات مشتركة بين الفئتين السكانيتين اللتين تسكنان بجوار منذ عشرات السنين ولكنهما منفصلتان على نحو شبه مطلق... وعليه، ففي الوضع القائم يوجد امامكم التحدي الذي يجدر أن يوضح حق الجميع بخدمات القطار الخفيف وحق الوصول اليه من كل من يسعى الى استخدامه، تشديد الوعي العام بشكل عام وعاملي القطار بشكل خاص لحماية الجميع من أي مظهر من مظاهر العنف".

من بلدية القدس، المسؤولة عن حراسة القطار جاء انه "منذ بدء عمل القطار سجلت أحداث عنف قليلة فقط، بالاساس من الفتيان، وليس بالذات بسبب الانتماء القطاعي. حراس القطار ينفذون، اضافة الى مهام الحراسة، اعمالا ترمي الى الحفاظ على النظام العام في المقطورات وفي المحطات".

وجاء من شرطة القدس بانه فضلا عن حالتين لم ترفع شكاوى بالعنف في القطار وأن لحراس المقطورات توجد صلاحية بايقاف مسافرين عند الحاجة.

        

  مستوطنون سدوا طريق سيارة جيب للجيش الاسرائيلي وضربوا جنود قرب شيلو.

(المصدر:هآرتس – من آنشل بابر:7/10)

أمسك عشرات المستوطنون مساء أول امس بدورية للجيش الاسرائيلي في منطقة البؤرة الاستيطانية حول مستوطنة شيلو وضربوا الجنود. الحدث الذي وصفه الضباط في قيادة المنطقة الوسطى بانه "اجتياز آخر لخط أحمر"، وقع في أعقاب التفاقم المتواصل في العلاقات بين الجيش وقسم من المستوطنين في الضفة. أول امس، في التاسعة مساءاً نشرت قوات الامن حواجز على الطريق الرئيس المؤدي من القدس الى نابلس، كاستعداد لدخول مصلين يهود الى قبر يوسف في نابلس. وفي أعقاب ذلك نشرت شائعات بين مستوطني غوش شيلو عن اخلاء البؤرة الاستيطانية غير القانونية غال يوسف.

رجال البؤرة الاستيطانية أقاموا في غضون دقائق سلسلة من الحواجز الحجرة وأوقفوا السيارات على الطريق المؤدي الى غال يوسف. سيارة جيب دورية لكتيبة "خروب" من لواء كفير، مرت في المكان، سد المستوطنون طريقها. وعندما حاولت الرجوع على اعقابها، اكتشفت بان اقيمت خلفها حواجز أيضا.

وحوصرت سيارة الجيب ببضع عشرات من الشباب من البؤر الاستيطانية في المحيط. وعندما طلب الجنود منهم ترك السيارة تمر ضرب احد الجنود بلكمة في وجهه، من الشباب ونشبت مشادة عنيفة بين الجنود والمستوطنين. قوة عسكرية اخرى هرعت الى المكان بقيادة قائد السرية، اوقفت احد المعتدين ولكنه فر الى بؤرة استيطانية مجاورة.