يديعوت احرونوت:
- وزير المالية يخفض التوقعات من لجنة تريختنبرغ - "الحل الوحيد: تقليص في ميزانية الدفاع".
- "صدمة في الجيش الاسرائيلي – "شارة ثمن" في قاعدة للجيش الاسرائيلي.
- تهديدات على حياة خلدائي.
- الثمن ارتفع.
- الرباعية تضغط لاتفاق يتجاوز الامم المتحدة.
- وزارة الخارجية تنظم صلوات جماعية قبيل ايلول.
- في اللحظة الاخيرة – سُمح بالنشر: مخرب انتحاري اختبأ في المسجد الاقصى.
- هجوم جوي – اردوغان: اسرائيل تخرق الاتفاقات. لا يمكن الدوس على كرامتنا.
معاريف:
- سفير اسرائيل في الامم المتحدة: "الفلسطينيون لا يقودون نحو اقامة دولة، بل نحو العنف وسفك الدماء".
- سيجارة أخيرة – مشروع قانون حكومي يوجه ضربة أليمة لشركات التبغ.
- لاول مرة: "شارة ثمن" في قاعدة عسكرية.
- 40 معتقل في اخلاء الخيام في تل ابيب.. المرحلة الثانية: العنف.
- اعلام بلا أجوبة.
- احباط عملية واختطاف جندي في القدس.
هآرتس:
- مواجهات عنيفة في أعقاب قرار البلدية اخلاء الخيام في تل ابيب.
- شارة ثمن لنشطاء اليمين في قاعدة للجيش الاسرائيلي في المناطق.
- سُمح بالنشر: المخابرات أحبطت عملية انتحارية في القدس.
- رجال قانون: الاعلان عن فلسطين سيجلب موجة دعاوى في لاهاي.
- نتنياهو عن تركيا: لا يُصنع السلام مع المنبطحين.
- تقرير: بشار الاسد زار طهران سرا ورفض اقتراحاتها للحل الوسط.
اسرائيل اليوم:
- رئيس الاركان: الجيش الاسرائيلي ليس العدو.
- نتنياهو: فخورون بمقاتلي سلاح البحرية؛ اردوغان: المهم – الكرامة التركية.
- مشاغبون داخل القاعدة.
- لم يعودوا لطفاء.
- احباط العملية – بنية حماس في الضفة انكشفت.
- الولايات المتحدة طلبت عدم التوجه الى الامم المتحدة وأبو مازن رفض.
الولايات المتحدة طلبت عدم التوجه الى الامم المتحدة وأبو مازن رفض
اسرائيل اليوم – من دانييل سريوتي وآخرين:8/9
طلب الامريكيون رسميا التخلي عن التوجه الى الامم المتحدة – أما الفلسطينيون فقالوا لا.
وأفادت وكالات الانباء الفلسطينية أمس بأن مبعوث الولايات المتحدة الى الشرق الاوسط، ديفيد هيل، التقى في رام الله برئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن ونقل له رسالة رسمية بموجبها تطلب واشنطن من الفلسطينيين ألا يتوجهوا بشكل أحادي الجانب الى الامم المتحدة في اثناء انعقاد الجمعية العمومية في نهاية الشهر. وقد رد أبو مازن الطلب.
وقال رئيس الفريق الفلسطيني المفاوض، د. صائب عريقات، انه "حاليا، موقفنا يبقى على حاله ونحن نرفض الطلب الامريكي". وشدد عريقات على أن هيل لم يحمل معه تهديدا في شكل عقوبات اقتصادية على السلطة اذا لم تستجب للطلب الامريكي.والى ذلك قال أمس مسؤول كبير في رام الله لوسائل اعلام عربية ان رام الله تفكر بالتخلي عن التوجه الى مجلس الامن والتوجه الى الجمعية العمومية فقط، وذلك بسبب الفيتو الذي سيستخدمه الامريكيون.والى ذلك دعا رئيس الوزراء نتنياهو أبو مازن الى العودة الى طاولة المفاوضات وقال: "السلام يُصنع في مفاوضات مباشرة بين الطرفين وليس باملاءات دولية. السلام يتحقق فقط مع اسرائيل قوية تؤمن بعدالة طريقها. في منطقتنا لا يُصنع السلام مع الضعفاء والمنبطحين. السلام يُصنع مع اسرائيل قوية وعزيزة".
اتصالات سرية؟
والى ذلك أفادت صحيفة "الجزيرة" الكويتية في عددها الصادر أمس بأن الفلسطينيين ينظرون في عرض اسرائيلي لتأجيل الطلب للاعتراف بالدولة الفلسطينية لسنة على الأقل والشروع فورا في مفاوضات على التسوية الدائمة.
وحسب التقرير الذي يستند الى مسؤولين كبار في رام الله، عُرض الاقتراح الاسرائيلي على ممثلي أبو مازن في اطار اتصالات سرية تجري منذ بضعة اشهر بين الطرفين في دول عربية ودول مختلفة في اوروبا.
الرباعية تضغط لاتفاق يتجاوز الامم المتحدة
يديعوت أحرونوت– من اورلي ازولاي وآخرين:8/9
قبل ايام قليلة من رفع الطلب الى الامم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطينية تمارس الادارة الامريكية – بالتعاون مع الرباعية – جملة ضغوط على اسرائيل وعلى الفلسطينيين في محاولة اخيرة لمنع الازمة.
بين رام الله والقدس يجري نشاط دبلوماسي متفرع بهدف الوصول الى صيغة متفق عليها بين الطرفين: فحسب الصيغة التي عرضت على رئيس الوزراء نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن، يطلب الفلسطينيون من الامم المتحدة اجراء نقاش في الاعتراف بالدولة – ولكن لا يطلبون التصويت. أما نتنياهو فيوافق على الدخول فورا في مفاوضات على أساس حدود 1967.
وأمس هاتفت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون أبو مازن وحثته على استئناف المحادثات. "عليك أن تعمل معنا بكد كي نمنع سيناريو سلبي"، قالت. ولكن محافل في الادارة الامريكية أعربوا أمس عن شكهم في قدرتهم على منع الفلسطينيين من أن يعرضوا في الامم المتحدة طلبهم للاعتراف بالدولة.
السفير الامريكي في اسرائيل، دانييل شابيرو، ألمح أمس بأن ادارة اوباما تستعد منذ الآن لليوم التالي للتصويت في الامم المتحدة. "بينما نحاول اقناع الفلسطينيين ألا يذهبوا الى الامم المتحدة، نعمل مع شركائنا في الرباعية ومع الطرفين في محاولة للابقاء على طريق العودة الى المفاوضات"، قال السفير في وجبة عشاء جرت على شرفه في "معهد دراسات الشعب اليهودي" في القدس.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها