وكان العبيدي قد قُتِل برصاص جنود إسرائيليين، حيث اتهمه جيش الاحتلال بمحاولة اقتحام أحد معسكراته بواسطة جرافة شمال القدس المحتلة، في رواية نفتها عائلته.
من جهته، اتهمت عائلة القتيل العبيدي اسرائيل بقتل ابنها بدمٍ بارد من دون أي مبرر"، مؤكدة أنه "كان بإمكانها اصابته دون قتله".
وكانت اسرائيل أعلنت حال الاستنفار بالقرب من حاجز قلنديا العسكري وبلدة الرام، وأعلنت تخوفها من تزايد العمليات الفلسطينية ضد أهداف اسرائيلية، بعد أربع عمليات الشهر الماضي، أسفرت عن مقتل ثلاثة اسرائيليين وإصابة إثنين
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها