فلسطينيا:
فنّد الناطق باسم الرئاسة د. نبيل أبوردينة، اليوم السبت، تقارير تحدثت عن تفكير الرئيس محمود عباس بتأجيل التوجه إلىالجمعية العامة للأمم المتحدة لنيل عضوية فلسطين بصفة عضو غير مراقب. وأكد أبو ردينة أن القرار بشأن التوجه إلى الجمعيةالعامة في تشرين الثاني- نوفمبر اتخذ فلسطينيا وعربيا ومسودة مشروع القرار وزّعتفي الأمم المتحدة وبقيت بعض الإجراءات القانونية.وقال: "من المؤكد أن القرار اتخذ ولا تراجع عنه، وسنذهب إلىالأمم المتحدة لنطالب بدولة على حدود عام 67 عاصمتها القدس الشرقية." وفي شأنالتعويل على الموقف الأمريكي بعد فوز أوباما، قال أبو ردينة يجب على الولاياتالمتحدة أن تعلم أنه بدون حل للصراع العربي- الإسرائيلي لا أمن ولا استقرار فيالمنطقة. وطالب الإدارة الأمريكية باتخاذ خطوات مغيرةللسنوات الماضية وانهاء الاحتلال الاسرائيلي.
(وكالةمعا:10/11)
نفى د.صائب عريقات الأنباء التيأوردتها صحيفة يديعوت الاسرائيلية حول ان الرئيس محمود عباس يفكر بتأجيل تقديم طلبعضوية فلسطين بالامم المتحدة.وقال عريقات ان هذه الانباء غير صحيحة وعارية عن الصحة تماما،مشيرا الى قرار القيادة هو التوجه للامم المتحدة لاعادة فلسطين على خارطةالجغرافيا .وأضاف ان القرار لايتعارضمع قرارات عملية السلام ولا مع مبدا حل الدولتين.واوضح ان القيادة ستواجه حملات تحريضية ضاغطة منها التشكيكبامكانية التوجه و تشويه سمعتها وفرض عقوبات عليها .وطالب جميع وسائل الاعلام تحري الدقةوالحذ وذكر اسم المسؤول الذي يعطي تصريحات لها مؤكدا ان الرئيس وكل المسؤولينالفلسطينين مع التوجه للامم المتحدة.وقال نامل ان يكون لانتخاب الرئيس اوباما فترة امن وسلامديمقراطية في المنطقة وهذا لا يتعارض مع اي عمل ينوي الرئيس القيام به.
(وكالةسما:10/11)
قال سفير فلسطين لدى منظمة (اليونسكو)الياس صنبر، إن القيادة ماضية قدما بتقديم طلب العضوية بالأمم المتحدة، لما في ذلكمن مكاسب مستقبلية قانونية لصالح قضية شعبنا، لإحداث النقلة النوعية المطلوبة علىصعيد ذلك الامتياز الممنوح للدول الأعضاء بالمنظمة الأممية. جاء ذلك في ندوة صحافية عقدهاالسفير صنبر بضاحية قرطاج في بيت الحكمة شمال العاصمة التونسية، الليلة،واستضافتها الجمعية التونسية للأمم المتحدة، لمناسبة مرور عام على قبول فلسطينعضوا كامل العضوية في 'اليونسكو'. وقال صنبر إن الدبلوماسيةالفلسطينية تخوض بشراسة الحملة الدبلوماسية التي أقرتها قيادة الشعب الفلسطينيبرئاسة الرئيس محمود عباس، في ظل ضغوط قوية يشنها الاحتلال الإسرائيلي ومن يقفخلفه، لمحاولة ثنيها عن المضي قدما في طلب العضوية لفلسطين.
(وكالة وفا:10/11)
التقى مبعوث الرئيس ومستشاره السياسينمر حماد، الجمعة، وزير خارجية سلوفينيا كارل ارجيفيك، في مقر وزارة الخارجيةبالعاصمة لوبيانا. سلم المستشار حماد الوزير ارجيفيكرسالة من الرئيس محمود عباس تتعلق التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة من أجل نيلالاعتراف بفلسطين دولة غير عضو، وأن هذه الخطوة تتوافق والشرعية الدولية وتنقذ حلالدولتين الذي أصبح الاستيطان وتهويد القدس يتهدده. وتناول اللقاء العلاقات الثنائيةبين البلدين وتطورات الوضع على الساحة الفلسطينية وفي منطقة الشرق الأوسط، وضرورةالتحرك وبذل الجهود من أجل سلام عادل وشامل في المنطقة مبني على مبدأ حل الدولتين. كماالتقى المستشار حماد، والسفير عطية، مدير عام دائرة العلاقات الأوروبية ومنطقةالشرق الأوسط مار تشنتشن، حيث جرى تناول أهمية دعم التوجه الفلسطيني إلى الأممالمتحدة وضرورة العمل من خلال مؤسسات الاتحاد الأوروبي لدعم هذا التوجه حفاظا علىمبدأ الدولتين وافتتحالمستشار حماد والسفير عطية معرض صور فوتوغرافي، في العاصمة لوبيانا، ينقل واقعالحياة اليومية للمواطن الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي، ويعبر عن طموحات الشعبالفلسطيني وأمله في العيش على أرضه ووطنه كباقي شعوب العالم.
(وكالة وفا:10/11)
أعلنت الطائفة الأرثوذكسية في الأرضالفلسطينية، دعمها لقرار الرئيس بالتوجه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، لنيلعضوية دولة فلسطين بصفة مراقب. جاء ذلك في رسالة تسلمها الرئيسمحمود عباس، مساء الجمعة، خلال استقباله، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، المطرانثيوفيلكتوس، الوكيل البطريركي في مدينة بيت لحم.
(وكالات:10/11)
قال سفير فلسطين لدى منظمة الأممالمتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) الياس صنبر، إن القيادة ماضية قدمابتقديم طلب العضوية بالأمم المتحدة، لما في ذلك من مكاسب مستقبلية قانونية لصالحقضية شعبنا، لإحداث النقلة النوعية المطلوبة على صعيد ذلك الامتياز الممنوح للدولالأعضاء بالمنظمة الأممية. جاء ذلك في ندوة صحافية عقدهاالسفير صنبر بضاحية قرطاج في بيت الحكمة شمال العاصمة التونسية، الليلة،واستضافتها الجمعية التونسية للأمم المتحدة، لمناسبة مرور عام على قبول فلسطينعضوا كامل العضوية في 'اليونسكو'. وقال صنبر إن الدبلوماسيةالفلسطينية تخوض بشراسة الحملة الدبلوماسية التي أقرتها قيادة الشعب الفلسطينيبرئاسة الرئيس محمود عباس، في ظل ضغوط قوية يشنها الاحتلال الإسرائيلي ومن يقفخلفه، لمحاولة ثنيها عن المضي قدما في طلب العضوية لفلسطين.
(وكالة وفا:10/11)
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها