يصادف اليوم الـ29 من آب، الذكرى الـ36 عاما، لتوقف نبض "ناجي العلي" بعد إصابته برصاصات غادرة يوم 22 تموز 1987 في لندن، لكن نبضه، واسمه، ووطنيته، ورسوماته انتقلت إلينا جميعا، لكل المضطهدين والأحرار، والباحثين عن الحق والعدل والوطن في الكلمة واللوحة والجدار والصحيفة.
36 عاما ًمرت على استشهاد رسام الكاريكاتير الفلسطيني "ناجي العلي"، ريشة فلسطين المقاتلة، والمدافعة بشراسة عن حق الفلسطيني في كل مكان من العالم، الريشة التي رسمت التشرد والمنافي والثورة والعمل المقاوم والاعداء والانتهازيين، الريشة التي ما عرفت يوماً طريقا ًإلى فلسطين إلا طريق الكفاح والمواجهة والند.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها