على الرغم من هذه المؤامرات، سيظل الشعب الفلسطيني متمسكًا بمنظمة التحرير، حيث تعتبر المنظمة رمزًا للنضال الوطني الفلسطيني وقادتها يمثلون تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة.