مع انقطاع الكهرباء في غزة أصبح الغزيون يعيشون في مصنع ملوث بالضجيج والغازات السامة
28-11-2010
مشاهدة: 8594
أكثر ما يخشى الآن هو أن يطول الموضوع لسنوات واستمرار المعاناة التي يعيشها المواطن الغزي اذا لم تتحقق المصالحة بين حركتي "فتح" و"حماس" وتعود الوحدة لجناحي الوطن، للقفز عن الشروط السياسية والنظر للقضية من ناحية إنسانية، لإنجاز مشاريع طويلة المدى لحل مشكلة الكهرباء بغزة والعمل على راحة المواطنين. فهل سيبقى التفاؤل في الحل وإنهاء الأزمات ككل قائم؟ أم سيبقى الوضع على ما هو عليه؟
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها