*بسم الله الرحمن الرحيم*
*حركة "فتح" - إقليم لبنان/ مكتب الإعلام والتعبئة الفكرية*
*النشرة الإعلامية ليوم السبت 30-7-2022*  

 _*رئاسة*_ 
*السيد الرئيس يهنئ ملك المغرب بعيد العرش*

هنأ سيادة الرئيس محمود عباس، اليوم السبت، ملك المملكة المغربية محمد السادس، لمناسبة حلول الذكرى الـ23 لعيد العرش المجيد.
وأعرب سيادته في برقية التهنئة عن تمنياته لملك المغرب بالصحة والسعادة والتوفيق، وللشعب المغربي الشقيق بالمزيد من التقدم والازدهار، داعيًا المولى عز وجل بدوام نجاح العاهل المغربي في قيادة بلده وشعبه نحو ما يصبو إليه من أهداف وتطلعات.


 _*فلسطينيات*_ 
*الرئاسة تدين جريمة الاحتلال في قرية المغير والتي أدت لاستشهاد الفتى أمجد أبو عليا*

أدانت الرئاسة الفلسطينية الجريمة البشعة التي ارتكبها المستوطنون وجيش الاحتلال الإسرائيلي، يوم الجمعة، في قرية المغير شرق مدينة رام الله وأدت إلى استشهاد الفتى أمجد نشأت أبو عليا (16 عامًا).
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة: "إن هذه الجريمة تأتي في إطار مسلسل القتل اليومي الذي يتعرض له أبناء شعبنا، سواء من قبل جيش الاحتلال أو مستوطنيه الذين يعيثون فسادًا وقتلاً بحماية الحكومة الإسرائيلية".
وأضاف أن هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير ضد شعبنا ومقدساته الإسلامية والمسيحية تتحمل نتائجه حكومة الاحتلال الإسرائيلي، التي تعمل ليلاً نهارًا على توفير الحماية للمستوطنين القتلة، ضاربة بعرض الحائط كل قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي الذي يؤكد أن الاستيطان بجميع أشكاله غير قانوني ولا شرعية له على الأرض الفلسطينية.
وقال أبو ردينة: "أن هذه الجرائم المستمرة تؤكد تجاهل إسرائيل ورفضها لجميع الالتزامات والتعهدات التي قدمتها الإدارة الأميركية خلال جولة الرئيس الأميركي جو بايدن الأخيرة إلى المنطقة، التي أكدت على ضرورة وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب ووقف القتل اليومي والإجراءات الاستفزازية الإسرائيلية التي تدفع بالمنطقة نحو التصعيد".
وأشار أبو ردينة إلى ضرورة تدخل الإدارة الأميركية ووقف هذا الجنون الإسرائيلي المتمثل بالقتل والاستيطان واقتحامات المدن وتدنيس المقدسات الإسلامية والمسيحية، وسياسة فرض الأمر الواقع، وهو ما لن نقبل به إطلاقاً وسنواجهه مهما كان الثمن.
وطالب الناطق الرسمي باسم الرئاسة المجتمع الدولي بالتوقف عن صمته تجاه هذه الجرائم الإسرائيلية، والبدء فورا بمحاسبة هؤلاء القتلة ومعاقبتهم على هذه الجرائم المنظمة، وتوفير الحماية لأبناء شعبنا، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.


 _*موافق "م.ت.ف"*_ 
*أبو يوسف: استهداف الاحتلال وتصعيد عدوانه يؤكد جرائم على الاحتلال وإرهاب الدولة المنظم*

قال المنسق العام للقوى والفصائل، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف، خلال الفعالية المركزية للمقاومة الشعبية في بلدة المغير شرق رام الله: "إن استهداف الاحتلال وتصعيد عدوانه بمشاركة قطعان المستوطنين الاستعماريين الذين قاموا باطلاق الرصاص الحي على المسيرة ليرتقي فتى شهيدًا، وإصابة العشرات ثلاثة منهم بالرصاص الحي بهدف القتل والتصفية، يؤكد مجددًا على جرائم الاحتلال وإرهاب الدولة المنظم والتصعيد الإجرامي الذي يقوم به".
وأضاف أبو يوسف، أن هذه الجرائم تتطلب سرعة تجسيد وحدتنا الوطنية، وإنهاء الانقسام من أجل تعزيز صمود شعبنا والتمسك بالحقوق والثوابت والمقاومة من أجل الحرية والاستقلال، ونيل حقنا بالعودة وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وطالب المجتمع الدولي بأهمية الاسراع بتوفير الحماية الدولية وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية خاصة الصادرة عن مجلس الأمن والجمعية العامة بما يضمن إنهاء الاحتلال والاستعمار الاستيطاني، وفرض مقاطعة شاملة على الاحتلال ومحاسبته على جرائمه وعدوانه المتصاعد ضد شعبنا، وأهمية تسريع آليات محاكمته أمام المحاكم الدولية خاصة المحكمة الجنائية الدولية لوضع حد لجرائم الاحتلال وقطعان مستعمريه.


 _*أخبار فتحاوية*_ 
*"فتح" تهنئ الطلبة الناجحين في الثانوية العامة*

تقدمت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" بالتهنئة والتبريك إلى الطلبة الأعزاء الناجحين في الثانوية العامة.
وأكدت حركة "فتح"، في بيان صدر اليوم السبت، لمناسبة صدور نتائج الثانوية العامة للعام 2022،  أنَّ العلم والمثابرة والتفوّق سلاح شعبنا في معركته التحررية، وأداته في المحافظة على الهوية، والدفاع عن الحقوق والثوابت الوطنية، متمنية للذين لم ينجحوا حظًا أوفر.
وتوجهت حركة "فتح" بالتهنئة إلى الناجحين من طلبة الثانوية العامّة؛ وتخص بالتهنئة الطلبة الناجحين من أبناء الشهداء والأسرى، متمنية لهم مستقبلاً زاهرًا، ودربًا مليئًا بالنجاح والتفوّق في دراستهم الجامعيّة.
واعتبرت ذلك رافعة من روافع القضيّة الوطنيّة الفلسطينيّة، ومدماكاً من مداميك الدولة الفلسطينيّة وعاصمتها القدس الشريف.


 _*عربي دولي*_ 
*"الشبكة العربية" تنظم فعالية إقليمية لمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني*

قررت الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، في دورتها الحالية التاسعة عشر، المنعقدة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، تنظيم مؤتمر وسلسلة فعاليات في 29 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل بمدينة القاهرة، لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، تسلط فيه الضوء على مفهوم الابرتهايد المصاحب للاحتلال الإسرائيلي الاستيطاني الاستعماري.
وشارك في الاجتماع المذكور وفد من الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، ضم المفوض العام عصام العاروري والمدير العام عمار دويك، ومسؤولة العلاقات الدولية علا عدوي.
واستقبل الرئيس الموريتاني أحمد غزواني وفد الشبكة العربية في القصر الرئاسي، وعبر عن تقديره للدور الهام الذي تلعبه الشبكة، في وقت تشكل فيه حقوق الإنسان والتغير المناخي اثنين من أهم التحديات الكونية.
وفي هذا المجال قررت الشبكة تنظيم مؤتمر دولي حول التغير المناخي، مع تخصيص جلسة خاصة حول الابرتهايد البيئي في فلسطين المحتلة.


 _*إسرائيليات*_ 
*الاحتلال يصيب مواطنين بالاختناق ويستولى على تسجيلات كاميرات المراقبة غرب جنين*

أصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق، اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية العرقة غرب جنين.
وداهمت قوات الاحتلال منزلي المواطنين تيسير كمال الواكد، وراقي ابراهيم يحيى، واستولت على كاميرات تسجيل المراقبة.
كما داهمت تلك القوات محطة وقود وسوبر ماركت على شارع عرابة -يعبد، واستولت على كاميرات المراقبة، فيما كثفت من تواجدها العسكري، واقتحام قرى طورة ونزلة زيد والهاشمية جنوب غرب المدينة.


 _*أخبار فلسطين في لبنان*_ 
*إعلام حركة "فتح" يُهنِّئ قيادتَنا وشعبنا وأُمَّتَينا العربية والإسلامية بحلول العام الهجري الجديد*

بمناسبة حلول العام الهجري الجديد (١٤٤٤هـ) يتقدّم إعلام حركة "فتح" - إقليم لبنان بأسمى التهاني وأطيب التبريكات إلى قيادتنا الوطنية الفلسطينية، وعلى رأسها سيادة الرئيس محمود عبّاس، وإلى شعبنا الفلسطيني البطل في كل أماكن وجوده، وعموم شعوب أمتنا العربية والإسلامية، راجين المولى تبارك وتعالى أن يكون العام الهجري الجديد عامَ خيرٍ ورخاءٍ وازدهارٍ على شعبنا الفلسطيني، وعلى الأمتين العربية والإسلامية.
تحتفي أمتنا الإسلامية اليوم بحلول العام الهجري المبارك فيما يودع شعبنا الفلسطيني قوافل الشهداء الأبرار وسط إمعان الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه وإجراءاته العنصرية بحق أبناء شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، وإذ ندين استمرار هذا العدوان الإسرائيلي بأشكاله كافةً، فإننا نناشد عوب أمتنا الإسلامية أجمع إلى شد الرحال إلى القدس والمسجد الأقصى المبارَك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ونصرة فلسطين وقضيتها العادلة. 
كما ندعو في هذه المناسبة الجليلة للاقتداء بما تجسده من معاني ودلالات الوحدة والتكاتف وبذل التضحيات والإيثار وتحمُّل الصعاب والعمل والسعي الحثيث لبلوغ منتهى الأهداف وحُسن التوكل على الله، مؤكّدين انطلاقًا من ذلك مواصلتنا مسيرةَ ثورتنا الفلسطينية متسلحين بثوابتنا الوطنية على الدرب الذي عمّده بدمائهم الطاهرة شهداؤنا الأبرار، وفي مقدمهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وملتفين حول قيادتنا الوطنية الشرعية ممثلةً بالسيّد الرئيس محمود عبّاس، مهمها بلغت التضحيات وتعاظمت المؤامرات على قضيتنا ومشروعنا الوطني.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يُعيد هذه المناسبة المباركة علينا العام المقبل وقد تحررت أرضنا الطاهرة من دنس الاحتلال الصهيوني الغاصب وتحققت تطلعات شعبنا الفلسطيني بالحرية والنصر وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هُجّروا منها، وأن تنعم شعوب أُمتينا العربية والإسلامية بالأمن والسلام والاستقرار والعدل والعيش الكريم. 
كل عام وأنتم بألف خير
إعلام حركة "فتح" - إقليم لبنان


 _*آراء*_ 
*إسرائيل تؤسرل التعليم/ بقلم: عمر حلمي الغول*

كان أحد أخطر أسلحة الحركة الصهيونية العنصرية والرجعية وقاعدتها المادية دولة الاستعمار الإسرائيلي في محاربة الشعب الفلسطيني يقوم على الآتي: أولاً- نفي وطمس الرواية الفلسطينية، واسقاط التاريخ والتربية الوطنية؛ ثانيًا- تعميم الجهل والامية والتخلف والفوضى والفساد في أوساط الشعب الفلسطيني؛ ثالثًا- محاربة الثقافة والفن والابداع والتراث العربي الفلسطيني؛ رابعًا- تمزيق وحدة النسيج الوطني والاجتماعي والثقافي، وتعميق مبدأ "فرق تسد" الاستعماري لتتمكن الدولة الوظيفية المارقة من استباحة الأرض والشعب والهوية والتاريخ الفلسطيني. 
لكن الحركة الصهيونية ودولتها المأجورة غير الشرعية فشلت فشلاً ذريعاً في تحقيق تلك الأهداف، وان نجحت لحد ما في خلق بؤر فساد انقلابية، أو ذات خلفيات دينية ومذهبية، وتمكنت من شراء بعض الذمم والاجراء من العملاء والجواسيس. بيد أن ما حققته على مدار الـ 74 عامًا الماضية من عمر النكبة لم يؤثر في وحدة ونسيج الشعب الفلسطيني، ومازال متمسكًا بهويته وتاريخه وثقافته وموروثه الحضاري، ورد مؤامرة التزوير الأخطر في التاريخ إلى نحور أصحابها الصهاينة، وأسيادهم في دول الغرب الرأسمالي وأدواتهم، وظلت فلسطين تسمى فلسطين، وظل الشعب متجذرًا في حاضنته التاريخية وحارسًا لروايته الوطنية والقومية. 
رغم ما تقدم، فإن حكومات إسرائيل المتعاقبة لم تستسلم أمام إرادة الشعب الفلسطيني وشجاعته، بل ما زالت تعمل بكل الوسائل والسبل لإحداث اختراقات جديدة في الوعي الفلسطيني العربي من خلال محاربة الرواية الفلسطينية تحت يافطة "التحريض" وغيرها من وسائل الترهيب وعصا الدعم، ونشر المخدرات والدعارة وغيرها من الافات الضارة بالمجتمع الفلسطيني، ومحاصرة التعليم في الوطن الفلسطيني عمومًا والقدس العاصمة الأبدية خصوصًا أولاً- من خلال عدم السماح بتوسيع الغرف الصفية في مدارس العاصمة؛ ثانيًا- زيادة أعداد التلاميذ والطلاب في تلك الغرف، مما يؤثر على التلقي الإيجابي من المدرسين؛ ثالثًا- اغلاق المدارس بذرائع وحجج واهية؛ رابعاً- اعتقال المدرسين والتلاميذ والطلاب على حد سواء للتاثير على العملية التدريسية؛ خامسًا- اقتحام واستخدام المدارس أحيانًا كمواقع عسكرية، ووضع نقاط أمنية فيها لحرمان التلاميذ والطلاب من تحصيل علومهم؛ سادسًا- عدم السماح ببناء مدارس جديدة نتاج ازدياد أعداد التلاميذ والطلاب؛ سابعًا- ليس هذا فحسب، بل سحب تراخيص العديد من المدارس بذريعة تدريسها المنهاج الفلسطيني. 
والعامل الأخير لدينا شاهد جديد عليه، تمثل بقيام وزيرة التربية والتعليم الإسرائيلية يفعات شاشا بيتون يوم الخميس الماضي الموافق 28 تموز/ يوليو الحالي بالغاء تراخيص 6 مدارس في القدس العاصمة الفلسطينية وفق الذريعة المذكورة أعلاه، والادعاء أن المنهاج الفلسطيني يحمل في مواده "التحريض على الدولة والجيش الإسرائيلي". وللعلم فإن المدارس الست تضم اكثر من ألفي طالب مقدسي، فضلاً عن انها تعتبر من أهم وأقدم وأعرق المدارس في العاصمة الفلسطينية الأبدية، ومنها المدرسة الإبراهيمية في حي الصوانة، ومدارس الإيمان بفروعها الخمسة في أنحاء زهرة المدائن. ويهدف القرار الصهيوني الجديد إلى حرمان المدارس من رخصة العمل الدائمة؛ وتقييد عملها من خلال تقليص زمن الترخيص لمدة سنة دراسية، وهو ما يستنزف إمكانيات وجهد الهيئة التدريسية؛ أضف إلى استخدام هذه الوسيلة الإرهابية كشكل من اشكال الابتزاز ولي الذراع الرخيص؛ ومن زاوية أخرى فرض الرؤية والرواية الصهيونية على الطلاب والتلاميذ الفلسطينيين لا سيما وان الوزارة الإسرائيلية ستعمل على اسقاط هدفها الاستعماري على المنهاج الفلسطيني. وهذا ما لن تقبل به المدارس ولا وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، ولا أي جهة رسمية او أهلية وطنية. 
ولهذا سيبرز أمام القائمين على المدارس المذكورة تحديات خطيرة: الأول اغلاق المدارس نتيجة عدم الحصول على التراخيص؛ الثاني الاستجابة لاملاءات وزارة التربية والتعليم الصهيونية لجهة حذف المواد المتعلقة بالتربية الوطنية والتاريخ؛ والثالث ادخال وادماج المنهاج الإسرائيلي في المنهاج الفلسطيني، مما سيؤثر بشكل تعسفي وإرهابي على وعي التلاميذ والطلاب الفلسطينيين.
مع ذلك أجزم، أن خطة الترهيب والمؤامرة الصهيونية الجديدة على المنهاج الفلسطيني لن تنجح، وستفشل أولاً كما ذكرت كافة الجهات الرسمية والأهلية سترفض القرار الإسرائيلي وتتحداه؛ ثانياً أبناء الشعب الفلسطيني عموماً وفي القدس خصوصًا وفعالياتهم السياسية والاجتماعية والأكاديمية والثقافية والدينية وفي المقدمة أولياء أمور الطلاب سيقفون جميعًا صفًا واحدًا خلف القائمين على المدارس، ويتصدون للقرار الإسرائيلي الاجرامي؛ ثالثًا التوجه للمنظمات العربية والإقليمية والدولية وخاصة منظمة اليونيسكو والايسيسكو ومنظمة حقوق الإنسان والأمم المتحدة وحتى لمحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية لوقف المجزرة الإسرائيلية الجديدة ضد التعليم في العاصمة الفلسطينية؛ رابعًا التوجه أيضًا للمنظمات الحقوقية وأنصار السلام الإسرائيليين لممارسة الضغوط على حكومة التغيير لوقف جريمتها الجديدة القديمة. وبالضرورة ستتطور الأساليب الكفاحية في ميدان المواجهة للدفاع عن التعليم والثقافة الوطنية عمومًا والمنهاج الوطني خصوصًا لحراسة الرواية الفلسطينية، والدفاع عنها، وعدم السماح بادماجها مع الرواية الكاذبة والمزورة الصهيونية مهما كلف الثمن.


*المصدر: الحياة الجديدة* 

 

*#إعلام_حركة_فتح_لبنان*