فتح ميديا:

 

يديعوت احرونوت:

- انفجار غريب في قاعدة الصواريخ الإيرانية.

- لغز الإنفجار.

- الدول العربية ضد سوريا.

- التقصير العسكري الذي كلف حياة  الحاخام.

- الخطوة التالية: العفو (قصاب).

- بداية يثرثر – والآن يعتذر (ساركوزي).

- الأمريكيون يفضلون نتنياهو على اوباما.

معاريف:

- انفجار غريب في ايران.

- التصويت اليوم على حق الفيتو للكنيست في تعيين قضاة للعليا.

- تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية.

- الوزراء سيقاتلون في سبيل العليا.

- لفني تشارك في مظاهرة وتتلقى تهديدا: سنقتلك.

- تحقيق أولي: الجندي فتح النار خلافا للتعليمات.

- عادوا إلى الميدان.

 

 

هآرتس:

- الجامعة العربية تجمد سوريا: كفوا عن القتل.

- انتقاد لاذع لمشروع قانون الاستماع للمرشحين كقضاة في العليا.

- تقرير سري: بؤرة نتيف هأفوت الاستيطانية أُقيمت على أرض فلسطينية خاصة.

- التقدير: أغلبية في اللجنة الوزارية لقانون الاستماع للقضاة.

- 100 ألف شخص يشاركون في مهرجان إحياء ذكرى رابين: "الكنيست تعطي الالهام للعنف في الشارع".

 

اسرائيل اليوم:

- انفجار غريب في قاعدة الصواريخ.

- تجميد سوريا من الجامعة العربية.

- برلسكوني يستقيل.

- "الاستماع للقضاة في الكنيست – قانون خطير".

- الإنفجار الذي هز طهران.

- العالم العربي ضد سوريا.

 

تحقيق أولي: الجندي فتح النار خلافا للتعليمات

معاريف – من حنان غرينبرغ:13/11

في قيادة المنطقة الوسطى يستمر التحقيق في الحدث الخطير الذي في اثنائه اطلق جندي من الجيش الإسرائيلي النار على سيارة الحاخام دان مرتسيباخ، 55 سنة، من سكان عتنئيل. وكنتيجة للنار قتل الحاخام مرتسيباخ الذي سافر للصلاة في مغارة المكفيلا، واصيبتا مسافرتان اخريان كانتا معه في السيارة، كرميلا طرابلسي، التي قتل زوجها الياهو في عملية في ذات الطريق ومزال بن عامي.

ويفيد تحقيق أولي للحادثة أن سلسلة أخطاء قاسية ومأساوية وقعت. ويتبين من التحقيق العسكري بأنه بعد الساعة الخامسة صباحا أفاد حارس كان في مدخل مستوطنة بيت حجاي، جنوبي الخليل عن سيارة تفر من المكان وتسافر دون أضواء.

القوات الميدانية، بمن فيهم جنود من كتيبة لفي تلقت تقريرا عن سيارة بلون فاتح من نوع سكودا تتحرك على محور 60. الاشتباه الأول كان أنه يحتمل أن تكون هذه محاولة عملية مضادة. سارع الجنود إلى النزول إلى الطريق وقبل أن ينشروا وسائل اقامة الحواجز بما فيها أشرطة المسامير، وصلت إلى المكان سيارة الحاخام الذي كان في طريقه إلى مغارة المكفيلا. أشار الجنود إلى السيارة بالتوقف بفوانيس يد ووجهوا سلاحهم نحوها. السائق مر عنهم ولسبب ليس معروفا بعد لم يتوقف. في هذه المرحلة فتح أحد الجنود النار من سلاحه الشخصي وأطلق ثماني رصاصات نحو السيارة من نوع بيجو التي واصلت سفرها. وقال مصدر عسكري أن السيارة توقفت على مسافة 400 متر من المكان، في الجانب الآخر من الطريق بعد أن تلقت ضربة من حاجز الأمان.

ركض الجنود إلى المكان بسلاح محشو، وفهموا عندها بأن هذه سيارة اسرائيلية. الجندي الذي أطلق النار تأسف لاحدى المسافرتين وبعد وقت قصير من ذلك اصيب بنفسه عندما اصابته شاحنة فلسطينية مرت في المكان. الحاخام مرتسيباخ الذي اصيب بجراح ميؤوس منها توفي بعد وقت قصير من ذلك متأثرا بجراحه، واعتبرت جراح واحدة من المسافرتين متوسطة. وينشأ عن سلوك الجنود أسئلة جسيمة: فالضباط الذي يخدمون في القاطع اعترفوا بأن هناك خلل في شكل انتشار الجنود وكذا في ملابسات فتح النار من جانب الجندي الذي اغلب الظن أنه شعر بخطر على حياته وبدأ يطلق النار نحو السيارة عندما مرت هذه عنه. وأغلب الظن لم تسبق النار نحو السيارة نار في الهواء، والرصاصات وجهت إلى مركز السيارة وليس إلى العجلات كما تفترض تعليمات فتح النار.

   

الأمريكيون يفضلون نتنياهو على اوباما

يديعوت أحرونوت– من ايتمار آيخنر:13/11

قد لا يكون الرئيس اوباما متيما برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو – ولكن يتبين أن هذا لا يعكس على الاطلاق الرأي في أوساط الجمهور الأمريكي.

بعد نحو أسبوع من "حادثة الميكروفون" التي سمع فيها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والرئيس الأمريكي براك اوباما يتحدثان منددين بنتنياهو يُنشر استطلاع للرأي العام اجري في الولايات المتحدة ويكشف النقاب عن نتائج مشجعة لرئيس الوزراء.

الاستطلاع الذي أجراه المستطلع الشهير ستانلي غرينبرغ لمنظمة الإعلام المسماة "المشروع الإسرائيلي" طلب من المشاركين اعطاء "علامة عطف" من 1 حتى 100 لعدة أشخاص.

وقد حظي نتنياهو بعلامة متوسطة تبلغ 52.3 ، بينما 14 في المائة من المستطلعين شهدوا بأنهم يكنون له عطفا شديدا، فيما أبدى 16 في المائة منهم مشاعر سلبيه تجاهه. أما الرئيس الأمريكي فقد حظي بعلامة 51.5، 31 في المائة منهم أشاروا إلى أنهم يكنون له مشاعر قوية، ولكن نحو ثلث المشاركين شعروا تجاهه بـ "مشاعر باردة".

وبينما اوباما ونتنياهو قريبا من حيث العطف الأمريكي، فإن الزعيم الفلسطيني أبو مازن يراوح بعيدا في الخلفية مع علامة 26.8 .

ليس نتنياهو وحده يمكنه أن يستمد التشجيع من الاستطلاع، بل اسرائيل بأسرها. 60 في المائة من المستطلعين أعربوا عن العطف تجاه اسرائيل – معدل التأييد الأعلى منذ 2009. بالنسبة للنزاع الإسرائيلي – الفلسطيني، فإن 60 في المائة يعتقدون بأن نتنياهو ملتزم بالسلام، بينما 56 في المائة أجابوا بأنهم يرون بالفلسطينيين عائقا في وجه المسيرة.