قالت حركة "فتح": "إن إحراق مسجد الحاج سعادة في قرية عقربا جنوب نابلس، يأتي نتيجة الدعم المباشر والتحريض الواضح لحكومة نتانياهو للتطرف والمتطرفين، وأن حراق المساجد والكنائس في الأراضي الفلسطينية المحتلة يأتي بقرار من حكومة الاحتلال".
وأكد عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة 13/4/2018، أن كل شيء في فلسطين المحتلة يُذبح على أيدي دولة الاحتلال "إسرائيل"، المساجد والكنائس والكلمة الحرة والبشر والحجر والشجر، وأن إسرائيل تمارس العنصرية بكل معانيها ضد الشعب الفلسطيني.
وطالبت حركة "فتح"، العالم الحر بموقف واضح ضد هذا الإجرام والعنصرية الإسرائيلية ضد الإنسانية في العالم.