يديعوتاحرونوت:
- حسم في غضون اربعة ايام – تأهب ايلول.
- حتى يوم الجمعة على أبو مازن أن يرفع الى الامم المتحدة طلبا بدولة.
- التطورات في قضية التحرش بشاهد في محاكمة هامة.
- الأم ترفض المصادقة على قطع يد ابنتها وتقول: "الأفضل أن تموت".
- مخصص بدون إهانة.
- مقاطعة قيد الانتظار.. في اللحظة الاخيرة: تأجيل التصويت على قانونالمقاطعة.
- اليوم: الولايات المتحدة واوروبا ستحاولان منع الفلسطينيين من التوجه الىالامم المتحدة.
- الحكومة تقرر: ممنوع انتقاد الدولة.
معاريف:
- نقاش طواريء للثمانية حول صيغة استئناف المفاوضات.
- اسرائيل بيتنا ستبحث في "أداء وزير المالية".
- ساعة و33 دقيقة لقطع القدس – القطار الثقيل.
- ليست سهلة طريقنا.
- خيار طفلة: قطع يد أو الموت.
- الاعتراف بدولة جنوب السودان – ليبرمان أراد الانتظار، نتنياهو اعترفبالدولة.
- الصراع على حقول الغاز.
هآرتس:
- نتنياهو حسم: التصويت على قانون المقاطعة سيجري اليوم كما كان مخططا.
- اسرائيل غير معنية بوساطة الامم المتحدة بشأن الحدود البحرية مع لبنان.
- رجال آثار: لفنات تُعين مسؤولين كبار في مجال الآثار حسب ميولهم السياسية.
- اسرائيل: النزاع البحري مع لبنان سيُحل بالمفاوضات المباشرة فقط.
- الرباعية ستتبنى اليوم صيغة اوباما.
- الوزير يشاي يدعو الى اعادة جنوب السودانيين الى بلادهم.
اسرائيلاليوم:
- المعركة على المقاطعة: التصويت سيؤجل.
- قانون باختبار دستوري.
- تحريض منفلت العقال في الشبكة – مقارنة بين وحدة "يسم" فيالشرطة وجنود الـ "اس.اس" النازيين.
- الهدف: مزارع شبعا بحرية.
- الرباعية تبحث عن صيغة جديدة للمفاوضات.
نقاش طواريءللثمانية حول صيغة استئناف المفاوضات
المصدر: معاريف – من ايلي بردنشتاين:11/7
رئيسالوزراء بنيامين نتنياهو ووزراء الثمانية اجتمعوا أمس في جلسة مطولة استغرقت أكثرمن عشر ساعات في محاولة للحسم في شأن صيغة استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين.
وكما كشفت"معاريف" النقاب عنه أمس فان ضغطا شديدا يمارس هذه الايام على القدسلاستئناف المفاوضات. الالحاح الكبير الذي أدخل الوزراء الى الغرفة المغلقة على مدىعشر ساعات طويلة (مع توقف طفيف في الوسط) هو الانعقاد اليوم لمحفل الرباعيةالدولية: وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية للاتحادالاوروبي كاترين أشتون، الامين العام للامم المتحدة بان كي مون ووزير الخارجيةالروسي سيرجيه لافروف، سيلتقون اليوم في واشنطن، بهدف رسم الخطوط الأساسللمفاوضات، وعمليا فرض استئناف المفاوضات على اسرائيل والفلسطينيين. ويتطلع اعضاءالرباعية الى الاعلان منذ اليوم عن استئناف المفاوضات.
وتمارسالادارة الامريكية ضغوطا شديدة على اسرائيل كي تقبل الاخيرة صيغة الرئيس اوباماالتي عرضها في خطابه في أيار الاخير، عشية زيارة نتنياهو الى الولايات المتحدة:استئناف المفاوضات واقامة دولة فلسطينية على أساس خطوط 1967، مع تبادل للاراضي.
وسبقلنتنياهو أن وافق مبدئيا على المفاوضات على أساس خطوط 1967، ولكنه يحاول حتىاللحظة الاخيرة إدخال التغييرات الديمغرافية التي طرأت في يهودا والسامرة في الـ44 سنة الاخيرة، أي الحفاظ على الكتل الاستيطانية ضمن هذه الصيغة ايضا. كما يطالبرئيس الوزراء مقابل موافقته على استئناف المفاوضات على أساس خطوط 1967، أن يعترفالفلسطينيون بدولة اسرائيل كدولة الشعب اليهودي ويعلنوا عن "نهايةالنزاع".
ومع ذلك،ليس واضحا بعد ما هو موقف الفلسطينيين بالنسبة لمطالب اسرائيل. كما أن رئيس الفريقالفلسطيني المفاوض ومبعوث نتنياهو، المحامي اسحق مولكو، كانا الاسبوع الماضي في واشنطنوأجريا اتصالات في هذا الشأن.
الجهودالمكثفة التي يبذلها الامريكيون والاوروبيون لاستئناف المفاوضات تنبع من رغبتهمالشديدة في منع "خطوة ايلول": الاعلان عن دولة فلسطينية في الجمعيةالعمومية للامم المتحدة بعد نحو شهرين. لمنع ذلك، يتطلعون الى استئناف المفاوضاتمنذ الآن. من اجل اطلاق الاعلان في الامم المتحدة في ايلول على الدرب، فانالفلسطينيين ملزمون بأن يرفعوا اقتراحهم الى الجمعية العمومية في غضون بضعة ايام.
مؤشر ايجابيتلقاه الامريكيون والاوروبيون في هذا الموضوع هو قرار الجامعة العربية تأجيلانعقادها في القاهرة والذي كان يفترض أن يتم يوم الثلاثاء القريب القادم الىالاسبوع القادم. وكان يفترض بالجامعة العربية أن تصدر الضوء الاخضر للخطوةالفلسطينية لرفع قرارهم الى الامم المتحدة بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية. ويمنحالتأجيل عمليا مهلة للامريكيين في مساعيهم لاستئناف المحادثات بين اسرائيلوالفلسطينيين. ويسعى الاوروبيون الى أن يمنعوا بكل ثمن انشقاق الدول الاعضاء الـ27 في الاتحاد الاوروبي، اذا ما وصلت المسألة الى الامم المتحدة. وللامريكيين ايضالن يكون سهلا استخدام الفيتو في مجلس الامن ضد القرار، رغم تصريحهم في أحاديثمغلقة بأنهم سيفعلون ذلك.
في اسرائيليخشون من أنه اذا لم يوافق نتنياهو على مطالب الامريكيين، فالرباعية (بضغط الاعضاءالاوروبيين فيها) ستخرج باعلان يُقيد اسرائيل ويُبقي نتنياهو بدون المقابل الذييرغب فيه. وحسب تقدير آخر، فاذا ما توصلت الأطراف الى اجماع، فان الرباعية كفيلةبأن تخرج باعلان فاتر جدا وتعطي ضوءا آخر لمواصلة الاتصالات في الايام القريبةالقادمة.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها