الحكاية القديمة تُعاد،
غزَّة هي النَّسخة الحديثة من أصحاب الأخدود
أهلها يُحرقون أحياءً
تأمل قول الله تعالى، كأنَّ الآيات تنزل فيهم الآن:
"قُتل أصحاب الأخدود، النار ذات الوقود، إذ عم عليها قعود، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود، وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد"
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها