قالت الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال والابرتهايد "إن خطاب الرئيس محمود عباس في الجمعية العامة للأمم المتحدة بدورتها الـ77 عبر عن تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، والتخلص من نير الاحتلال".
وأوضحت الحملة، في بيان صدر عنها، أن خطاب الرئيس سياسي وقانوني بإقتدار، وقد أحرج إسرائيل، وكشف جرائمها أمام الرأي العام الدولي.
كما أكدت على أهمية ما تضمنه الخطاب بالطلب من الجمعية العامة قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين، ودعوة الأمين العام للأمم المتحدة لاعداد خطة أممية لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية بإعتبار دولة الاحتلال "إسرائيل" ليست شريكا في عملية السلام.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها