دعا محققون من الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، الحكومة المدنية في بورما إلى إخراج الجيش من الحياة السياسية في البلاد، بسبب تورطه في "الإبادة" ضد مسلمي الروهينغا.

وقال التقرير النهائي للمحققين، إن الحكومة البورمية "يجب أن تواصل العملية التي تهدف إلى سحب العسكريين من الحياة السياسية" في هذا البلد، الذي ما زال الجيش يلعب فيه دورا أساسيا على الرغم من وصول حائزة نوبل للسلام أونغ سان سو تشي إلى السلطة.