لم تتوقف مجازر العدو، ولكن تتنوع، ‏"مجزرة مواصي خانيونس"، ‏أكثر من "50" شهيدًا تم انتشالهم بعد قصف خيامٍ مهترئة أصلاً بفعل النزوح المستمر، وعائلات كاملة اختفت تحت الرمال ولم تصل إلها أيادي الإنقاذ التي تحفر وحدها دون آلة، ‏في جنح الظلام الذي يغفو به العالم المنافق آمنًا، كم من الأجساد باتت بعض لحم.