قال وزير خارجية لوكسمبورغ جان اسيلبورن إن الأولوية الآن وقف العنف، محملا نتنياهو مسؤولية تصعيد العدوان وما يحدث في المنطقة.

وأضاف في مقابلة صحفية مع الاذاعة الألمانية، أن نتنياهو يتحمل مسؤولية كبيرة لما يحدث وذلك بعد ان عمل سويا مع ترمب وحطموا آمال الفلسطينيين من خلال سياسة الاستيطان والاستيلاء على الأراضي وهدم المنازل.

وأشار إلى أنه في السنوات الأخيرة وضع المجتمع الدولي والاتحاد الاوروبي القضية الفلسطينية بالدرجة الثالثة أو الرابعة من اهتماماته لكن الآن يجب وضعها بالدرجة الأولى،

ورأى أنه بعد توقيع المعاهدات الإبراهيمية ساءت العلاقة بين إسرائيل وفلسطين، مبينا أن الاتحاد الأوروبي فقد مصداقيته في سياسته الخارجية بعدما لم يتمكن وزراء خارجيته من إصدر قرار حول الاحداث نتيجة المعارضة المجرية.