أكد رئيس الوزراء رامي الحمد الله، دعمه "إعلان حرية الإعلام في العالم العربي"، بما يتوافق مع القوانين الفلسطينية ذات العلاقة، وبما ينسجم مع تطلعات الحكومة في تكريس حرية التعبير.
جاء ذلك خلال استقباله اليوم الاثنين، بمكتبه في رام الله، نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحفيين جيرمي دير، ونقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر وأعضاء النقابة.
وشدد رئيس الوزراء على أن الحكومة تسعى لإقرار عدد من القوانين والاصلاحات لتعزيز احترام حرية الإعلام واستقلالية الصحافة، مشيرا إلى خصوصية الإعلام الفلسطيني في ظل الاحتلال، مطالبا في هذا السياق النقابات والاتحادات الدولية للصحفيين بالضغط على اسرائيل لوقف انتهاكاتها بحق الصحفيين الفلسطينيين.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها