بحثت الادارة العامة للمنظمات الدولية والمجتمع المدني في وزارة الخارجية، مع جمعيات الصداقة الفلسطينية، في اجتماع بمقر الوزارة في مدينة رام الله اليوم الاثنين، التحضير ليوم الصداقة الفلسطيني، المزمع عقده في مدينة أريحا في السادس من شهر كانون الأول القادم.

وبحث المجتمعون آلية إنجاح هذا اليوم واعتباره يوما عالميا يعقد في دولة فلسطين، حيث ستتم دعوة أصدقاء دولة فلسطين من أدباء وكتاب ومفكرين ورجال أعمال من مختلف الدول للمشاركة في فعاليات هذا اليوم.

ويأتي هذا الاجتماع ضمن سلسلة من الاجتماعات الدورية التي تعقدها الإدارة العامة للمنظمات الدولية والمجتمع المدني في وزارة الخارجية برئاسة مدير الإدارة نافذ الرفاعي، مع جمعيات الصداقة الفلسطينية، لبحث ومناقشة العديد من القضايا الخاصة بعمل الجمعيات وآليات عملها، كما تم بحث سبل توفير مقر للجمعيات المختلفة، وبالإضافة الى آفاق التعاون المشترك بين الوزارة وجمعيات الصداقة.

وضم الاجتماع الجمعيات التالية: جمعية الصداقة الفلسطينية التركية، وجمعية خريجي تركيا، وجمعية الصداقة الفلسطينية الإندونيسية، وجمعية الصداقة الفلسطينية البولندية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الكوبية، وجمعية الصداقة الفلسطينية السريلانكية، وجمعية الصداقة الفلسطينية البرازيلية، وجمعية خريجي الجامعات الباكستانية، وجمعية الصداقة الفلسطينية التشيكية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الروسية، وجمعية خريجي جامعات روسيا ورابطة الدول المستقلة، وجمعية الصداقة الفلسطينية الصينية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الجزائرية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الألمانية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الرومانية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الماليزية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الهندية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الفرنسية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الكويتية، وجمعية الصداقة الفلسطينية التونسية، وجمعية الصداقة الفلسطينية الأوكرانية