أبرزعناوين الأخبار فلسطينيا ً:

·      أغلبية من الإسرائيليين بجانب فلسطينيينوأجانب القدس: تظاهرة أممية حاشدة دعماً لقيام دولة فلسطين(الايام)

·       غاراتٌ إسرائيلية تستهدفنفقي تهريب وموقع تدريبٍمُخلى غرب خان يونس( الايام)

·      واشنطن تنتقد قرار الجامعة العربيةحول استحقاق أيلول( الايام)

·      قطعان المستوطنين يعيثون فساداً في قرية عصيرةالقبلية قرب نابلس( الحياة الفلسطينية)

·      تصاعد اعتداءات المستوطنين بالضفة بسبب دعمالحكومة الاسرائيلية لهم ومعاملتهم بـ «رأفة» من قبل القضاء (الحياة الفلسطينية)

·      حراك دبلوماسي مصري لدعم قبول فلسطين دولة كاملةالعضوية بالأمم المتحدة ( الحياةالفلسطينية)

·      «اليونسكو»: القدس الشرقيةجزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة( الحياةالفلسطينية)

·      القسام': 'السلفيون' يخططون لهجمات ضد 'حماس'بغزة ( موقع امد)

·      مسؤول إسرائيلي رسميّ : شارون لم يقتل عرفات(موقع امد)

·      أبو مرزوق:وفد من 'حماس' برئاسة مشعل في القاهرةقريباً( موقع امد)

·      الافراج عن الشيخ رائد صلاح ( موقع امد)

·      اصابة مواطن بجروح متوسطة اثر غارة جوية اسرائيلية شمال قطاع غزة (نقطة واول السطر)

·      فتوح ينهي لقاءات مع قيادات حماس بغزة لتذليل العقبات امام المصالحة(وكالة معا الاخبارية)

·      الرئيس عباس في جولة أوروبية لدعم الإعتراف بالدولة الفلسطينية(وكالة معا الاخبارية)

·      هنية يدعو الفصائلالفلسطينية لاستمرار العمل بالتوافق على التهدئة (القدس العربي)

 

أبرزعناوين الأخبار عربيا :-

·      طريق المعارضات السورية لتسريع التدخل الأجنبي :رفض الحوار و تصعيد التمرد المسلح (شامبرس)

·      القذافي لأنصاره: دوسوابأقدامكم على اعترافات الغرب بالمجلس الانتقالي (القدس العربي)

·       نقابة صحفيي تونس تقرر مقاضاة وزير الداخلية بعد اعتداء الشرطة على صحفيين ( القدس العربي)

·       اكثر من مليون متظاهر ضد النظام السوري وسقوط 19 قتيلا بحسب ناشطين ( القدس العربي)

·      مقتل ثلاثة يمنيين وجرح 9في قصف مدفعي على مدينة تعز) القدس العربي)

·      تجمع مسيرة الولاء» يؤكد التفاف الأردنيين حول القيادة الهاشمية(الدستور الاردنية)

·      توافقات في أولى جلسات الجولة الثانية من حوار البحرين الوطني(الخليج الاماراتية)

·      إقامة صلاة الغائب عن أرواح قتلى سوريا في طرابلس( الخليج الاماراتية)

·      عمر سليمان: نصحت مبارك بعدم الترشح هو أو نجله إلى الانتخابات( الخليج الاماراتية)

·      في شرم الشيخ: الشباب يطالبون برحيل مبارك رحمة بالسياحة/ إضراب فيالمستشفي لعدم علاج شاب مكسور(الجمهورية المصرية)

·      جمعة ساخنة في الأردن للمظاهرات والاعتصاماتالمطالبة بالإصلاح السياسي(الشرقالاوسط)

أبرز عناوين الأخبارعالميا :-

·      لائحة أهداف بن لادنتضمنت أوباما وبترايوس ( القدس العربي)

·      شافيز يخضع لعلاج كيميائيلمرض السرطان في كوبا ( القدس العربي)

·       بكين تطالب أوباما بالتراجع عن قراره استقبال الدالاي لاما (القدس العربي)

·       أعضاء في مجلس الشيوخالأمريكي يطالبون أوباما بتعيين سفير في بنغازي( القدس العربي)

·       أردوغان يتوعد “الكردستاني” بثمن غالٍ( الخليج الاماراتية)

·       الجيش الأمريكي يبدأ الانسحاب التدريجي من أفغانستان( الخليج الاماراتية)

·       كينيا تفتتح مخيماً آخر للاجئين الصوماليين( الخليج الاماراتية)

·       دبلوماسيونغربيون: طهران تركب أجهزة طرد مركزي متطورة.. وتحرز تقدما رغم بطئه( الشرق الاوسط)

أبرز عناوين المقالاتوالآراء :-

·      المطلوب عمر البشير الإسرائيلي ومفتاح علاء الدينالسحري بقلم الكاتب حسين حجازي(الايام)

·      إسرائيل تسعى لإجهاض خيار ايلول بقلم الكاتب ماجد حمدي ياسين ( موقع امد)

·       العرب والتوجه للامم المتحدة بقلم الكاتب عادل عبد الرحمن ( الحياة الفلسطينية)

تلخيص للمقالات والآراء :-

أشار الكاتب حسين حجازي في مقاله المطلوب عمر البشير الإسرائيليومفتاح علاء الدين السحري( الايام)

من الذي يتفوقسياسياً وأخلاقياً على الآخر؟ عمر حسن البشير المطلوب إلى محكمة الجنايات الدولية، بتهمة ارتكاب جرائم حرب،أم بنيامين نتنياهو، الذي صفق له كونغرس الإمبراطورية 25 مرة، نكاية بالإمبراطور،ويتحدث الإنكليزية، برطانة أميركية. قال عمر البشير: إن وحدةً في ظل الحرب ليستخياراً عاقلاً، وإن انفصالاً مع السلام هو الحكمة. إن حق تقرير المصير هو مبدأراسخ في العلاقات الدولية، والقانون الدولي، وكمبدأ أخلاقي، على المستوى النظريلكن السودان يفخر بأنه هو من حقق هذا المبدأ على الأرض. مع السلامة هذه سودانوضع حدودها المستعمر البريطاني. تريدون انفصالاً ؟ مع السلامة.
-  تخيلوا إذن رئيساً لدولةالاحتلال الإسرائيلي مكانعمر البشير. كنا نبحث من قبل عن ديغول إسرائيلي ورأينا لوقتٍ هذاالديغول في شخص إسحق رابين. قتل الديغولالإسرائيلي بيد يهودي قبل أن يجلس مكان عمر حسن البشير في احتفال إعلان ولادة واستقلال دولة فلسطين.اليوم نبحث عن عمر حسن البشير الإسرائيلي، لكن لا عمر ولا بشير في إسرائيل. وإنما هوالاحتلال مع الحرب. الحرب في البروالبحر، والجو، وفي الأمم المتحدة والكواليس الخفية، حتى لا تقامالدولة الفلسطينية. كان رد فعل نتنياهو هو مهاتفةرئيس دولة جنوب السودان الجديدة مهنئاً. سيد نتنياهو ألا تشعر بالخجل من نفسك؟ سألت صحفيةإيطالية العام 1982 أريئيل شارون على بوابات بيروت: أيها الجنرال ألا تشعر بالخجلمن نفسك ؟ فهل هؤلاء الجنود مجموعة من الإرهابيين؟ أيها العالم آباء الغربالمحترمين ألا تتعلمون درساً في احترام حق تقرير المصير من عمر حسن البشير؟ ومن يتفوقأخلاقياً أنتم ونتنياهو ونفاقكم لإسرائيل أم هذا المطلوب لعدالتكم.
-  غداة انتهاء الحربالعالمية الأولى، سوف يلقي الرئيس الأميركي ودر ويلسون خطاباً نادراً في حقتقرير المصير لشعب فلسطين. الولسونية سوف تولد يتيمةً وتموت مع صاحبها.

توازن جيو إستراتيجي جديد
لروسيا عودة ولو بعد حين، عارضت روسيا توجه الغربالأوروبي والأميركي في المسألة الليبية وعارضتروسيا إصدار مجلس الأمن قراراً مماثلاً ضد سورية وفي اجتماع الرباعية الأخير عارضت روسيا هذهالمعادلة الجديدة التي طرحها نتنياهو، يهودية الدولة مقابل حدود 1967 مع تبادلأراض.
- اذا كانت الغورباتشوفية مثلت بداية النهاية في انهيار الإمبراطوريةالروسية، فإن البوشية مثلت بداية النهاية لسقوط واندحار عصر الإمبراطوريةالأميركية. هكذا تتقارب الإمبراطوريات المتصارعة في السقوط، لا تبعد المسافات الزمنيةبين هذا السقوط . الإمبراطوريةالروسية أولا ثم الأميركية ثانياً. والفارق هو في طبيعة المسرحالجغرافي، المعد للسقوط. بالنسبة إلى روسيا كانالمسرح في أوروبا الشرقية، ربيع براغ، نقطة البداية، أما بالنسبة لأميركا فهو في المكان الذيواصلت الصراع لاحتكار السيطرة عليه بعد إقصاء روسيا منه، أي الشرق الأوسط، تونسمصر، اليمن وبعد ذلك لبنان وسورية كش ملك. وفي فلسطين انهارت الأوبامية بعد محاولةيائسة وأخيرة لإنقاذ أميركا من المصير نفسه بالفشل في فرض السلام.
- للنهايات رمزيتها الخاصة، محاصرة السفارة الأميركية في العام 1979 إبان الثورة الإيرانية فيطهران. محاصرة واقتحام السفارة في دمشق وقذفها بالحجارة قبل أيام. فإذا كان لا أسفعلى نظام الأسد، في وقت يستطيع هذا مع حزب الله تأليف حكومة في لبنان. وغير قادرةأميركا على فرض السلام في فلسطين، ومصر هي التي تتزعم على الرغم من غليانها الثوري، رأسالحربة في معركة أبو مازن والفلسطينيين لانتزاع الاعتراف بدولة فلسطين في أيلول.فماذا بقي من الدور والتأثير الأميركي ؟ والجواب هو صفر.
الضغط المالي والحل الاقتصادي
- نعرف الآن أن الضغط المالي هذه المرة، ليس رداًعلى المصالحة مع حماس. لا، وإنما رد على الذهابإلى أيلول، وهو ضغط يجدر بنا تفكيكه الآن بعقد تحالف جديد قوامه ناصر وفيصل في مؤتمر قمة الخرطومالشهيرة بعد حرب حزيران 1967. الاتفاق بين دول الثورات ودول الخليج.الجمهوريات الجديدة والملكيات القديمة حول فلسطين. لا يساوي العجز المالي للسلطة ثمن شراءلاعب كرة قدم في فريق ريال مدريد أو دولة خليجية. لوضع النظام العالمي القديم أمامالحقيقة. إن البقاء أو الخروج من الشرق يتحدد الآن كما كان في العام 1830 زمن طرحالمسألة الشرقية للمرة الأولى، واللاعبون هم أنفسهم. روسيا القيصرية، الإمبراطوريةالعثمانية الجديدة، وأوروبا. والمسرح هو نفسه، فلسطين، لبنان، وسورية ومصر محمدعلي.

أشار  الكاتب عادل عبد الرحمنفي مقاله العرب والتوجه للامم المتحدة ( الحياة الفلسطينية)

تبنت لجنة المتابعة العربية لمبادرة السلام قرارا بتوجه العرب الى الاممالمتحدة لنيل الاعترافبدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967، والحصول على العضوية الكاملة في المنظمة الامميةالاولى. جاء هذا القرار العربي بعدما أَفشلت الولايات المتحدة اللجنة الرباعية الدولية من إصدار بيانسياسي يستجيب لمرجعيات التسوية وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وكون الوزيرة الاميركية، التي مثلتبلادها في الاجتماع،حاولت الضغط لتضمين البيان ضرورة اعتراف الفلسطينيين بـ «يهودية « اسرائيل, فضلا عن قضايا أخرى تمس بمستقبل عملية السلام.
-  القرار العربي بالتوجه المشترك للامم المتحدة يعنيالاتي, اولا دعم موقف الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية في توجهها للامم المتحدة, وثانياالاجماع العربي في هذا الشأن، يعني قطعالطريق على ما طرحته بعض المصادر من أن الاردن يعارض توجه القيادةالفلسطينية للامم المتحدة, لا سيما وان الاردن، ضمن الوفد العربي المتابع لنيل الاعترافبالدولة الفلسطينية.وثالثا يشكل الاجماع العربي في دعم خيار القيادة السياسية الفلسطينية ضمنيا نزع الشرعية عن دورالرعاية الاساسية للولايات المتحدة الاميركية، وفي السياق فقدان الثقة بدور الرباعية الدولية بفرض خيار حلالدولتين للشعبين على حدود 1967.ورابعا يأتي الدعم العربي لتوجه القيادة الفلسطينيةلتفادي اية مضاعفات شعبية عربية ضد الأنظمة السياسية, خاصة وان ربيع الثوراتالعربية ما زال مفتوحا على الافقالبعيد. وخامسا يعتبر التوجه العربي بداية سحب للمبادرة العربية عنطاولة الرباعية الدولية،ونقلها الى طاولة الامم المتحدة, لان العرب حتى الآن لم يسقطوا الاسس السلمية، التي ارتكزت عليهاالمبادرة لاقرار التسوية السياسية, الامر الذي يؤكد تمسك العرب بالسلام كخيار إستراتيجي إلى حين،ولاعطاء الادارة الاميركية ودولةالابرتهايد الاسرائيلية فرصة جديدة لاعادة النظر في سياسة الالتفافعلى السلام وخيارحل الدولتين للشعبين.
-  إذاً الاجماع العربي يضيف قوة جديدة للموقف الفلسطيني فيتوجهاته السلمية. ويؤكد للاميركيين والاسرائيليين، إن العرب، لن يبقوا مكتوفي اليد، مكبلين إلى مالا نهاية ينتظرون رحمة سطوة القرار الاميركي والبلطجة الاسرائيلية المعادية للسلام, حتى لو كان الذهابسيصطدم للمرة الالف بالفيتو الاميركي, رغم ان الفلسطينيين والعرب ومعهم كل انصار السلام في العالم لميرغبوا بالدخولفي اي مواجهة مع الولايات المتحدة في منابر الامم المتحدة (مجلس الامن والجمعية العامة) ولكن إدارةاوباما من خلال تساوقها مع خيار حكومة اليمين الصهيوني المتطرف فرضت على العرب المعركة.
- مع ان منطقالامور، يؤكد على ان الفلسطينيين والعرب أخطأوا الف مرة في عدم توجههم من البدايةللشرعية الدولية, ووضعهم كل البيضالعربي في السلة الاميركية، تلك السلة لم تقبل إلا حمل البيضالاسرائيلي الفاسد، والقت البيض العربي في سلة المهملات غير عابئة بمواقف العرب والفلسطينيين.
-  مع ان من السابق لاوانه التنبؤبطبيعة اللحظة السياسية عربيا، لكنها تؤشر إلى توجه عربي جديد, إذا ما تكرس بخطوات جدية أخرى، ولمينكفىء (العرب) مرتدين كما في المحطات المختلفة، فإن المنطقة ستلج إلى منعطف في السياسة العربية -الفلسطينية تجاهالعم سام ودولة إسرائيل العنصرية، قد يكون ذات دلالات سياسية مهمة