يعم الإضراب العام جميع البلدات الفلسطينية في أراضي عام 1948، احتجاجا على جرائم الشرطة الإسرائيلية، واغتيال الشاب خير الدين حمدان يوم أمس في قرية كفر كنا.
 
وكانت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في أراضي عام 48 قد قررت إعلان الإضراب العام، لأنه 'لا يمكن السكوت' كما قال رئيسها مازن غنايم، على قتل الشبان العرب من قبل الشرطة الإسرائيلية.
 
ويشمل الإضراب كافة المرافق الرسمية والتجارية والمدارس.