وأضاف :" نريد ان نشعر ان الحكومة مسئولة عن كافة الامور في قغزة ولا نريد حكومة ظل وكأن هناك ازدواجية في السلطة".
واوضح ان الخطوات التي بدأت بتشكيل حكومة التوافق واجتماعات حركتي فتح وحماس اظهرت العقبات التي خلفها ثماني سنوات من الانقسام.
وأكد ابو شهلا ان تجاوز هذه العقبات هي لحظة الحقيقة التي يجب ان يواجهها الكل الفلسطيني حتى يستطيع الخروج من الحالة الطارئة التي مرت بالمشروع الوطني الفلسطيني في اشارة الى سنوات الانقسام.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها