أين الأعياد، وأين الزهور، وأين حكايات الأطفال؟ تحت الركام، لا توجد أضواء تضيء الطريق، ولا هدايا تنتظرهم تحت شجرة الميلاد. كانوا يحلمون بيومٍ جميل، إلا أن الموت كان أسرع من أحلامهم. أطفال غزة الذين ذهبوا في صمت، دون أن يشهدوا ميلادًا يعيد لهم البسمة.