أين الأعياد، وأين الزهور، وأين حكايات الأطفال؟ تحت الركام، لا توجد أضواء تضيء الطريق، ولا هدايا تنتظرهم تحت شجرة الميلاد. كانوا يحلمون بيومٍ جميل، إلا أن الموت كان أسرع من أحلامهم. أطفال غزة الذين ذهبوا في صمت، دون أن يشهدوا ميلادًا يعيد لهم البسمة.
الميلاد في غزة
26-12-2024
مشاهدة: 61
إعلام حركة فتح - إقليم لبنان
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها