يواصل المئات من نشطاء السلام، والمنظمات الحقوقية الأميركية، حملتهم الدولية الإلكترونية للدفاع عن المعتقل أحمد مناصرة (20 عاما)، الذي اعتُقل طفلا قبل نحو 7 أعوام، ويعاني ظروفا صحية صعبة جراء استمرار عزله الانفرادي، وتعرضه للتعذيب والضغط النفسي منذ اعتقاله.
وينشر النشطاء باستمرار مقاطع فيديو مترجمة، وصورا للمعتقل مناصرة، إضافة إلى دعوات أممية ودولية تطالب بالإفراج عنه، وذلك لتشكيل جماعة ضغط دولية للتسريع في الإفراج العاجل عنه، نظرا لسوء حالته الصحية والنفسية، وحاجته الماسة إلىالعلاج.
كما يسعى النشطاء من خلال حملتهم، إلى تذكير المجتمع الدولي بقضية الأسرى الأطفال الذين يقبعون في سجون الاحتلال.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها