أكدت خمس جمعيات للجالية الفلسطينية بالأقاليم الإسبانية دعمها وتأييدها للسيد الرئيس محمود عباس.
وأدانت في بيان لها، الهجمة التي يتعرض لها الرئيس على تصريحاته الشجاعة والناطقة بالحقيقة الساطعة، "فكل العالم الحر يعلم بأن ما تقوم به دولة آخر احتلال في العالم بحق شعبنا الفلسطيني منذ النكبة عام 1948، ما هي إلا جرائم حرب وفصل عنصري، والتي يجب أن يعتذر عنها الاحتلال أمام العالم وينهي احتلاله وتعويض ضحاياه".
وأكدت الجميعات، وهي جمعية الجالية الإسبانية الفلسطينية وجمعية الجالية الفلسطينية الإسبانية في مقاطعة ملقة، والجالية الفلسطينية في جزر الكناري، والجالية الفلسطينية في جاليسيا، أن أبناء شعبنا الفلسطيني في إسبانيا خاصة ودول الشتات والمهجر عامة، يقفون صفا واحداً خلف سيادته حتى الدولة والاستقلال
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها