أدان رئيس المؤسسة الفلسطينية الأمريكية للسلام البروفيسور جون ضبيط وكافة أعضاء المؤسسة المحاولات والهجوم البائس على الرئيس محمود عباس من قبل إسرائيل والمدافعين عنها.
وأوضح ضبيط في بيان صحفي صدر عنه، اليوم الأحد، ان الهجوم المسعور على سيادته لقوله الحق من خلال الحديث عن جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني هو إشارة واضحة على مدى إفلاس المنظومة الدولية في لجم جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وسياسة الكيل بمكيالين، ومحاولة فاشلة من أجل لفت النظر عن جرائم الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكد دعمهم ووقوفهم بجانب سيادته، مطالبين العالم بالوقوف مع الشعب الفلسطيني، من أجل نيل الحرية، وتقرير المصير في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها