أكد عضو المجلس الثوري لحركة "فتح"، متحدثها الرسمي أسامه القواسمي أن ما تقوم به إسرائيل في القدس المحتلة من قمع واعتقال وهدم للبيوت وتشريد للعائلات الفلسطينية، ومنع المرشحين للمجلس التشريعي من ممارسة أي نشاط، يعبر عن سياسة عنصرية فاشية واضطهاد، وسلب حقوق شعبنا الفلسطيني بقوة السلاح في عاصمتهم القدس.

وشدد القواسمي على موقف حركته بأن القدس جوهر الصراع، وهي عاصمتنا السياسية، وقبلة المسلمين الأولى، واليها تشد الرحال، ومن أجلها نضحي بالغالي والتفيس.