قالت اللجنة المركزية في بيان لها اليوم الأربعاء: إنها تعرب عن أملها في نجاح اجتماع الفصائل القادم في القاهرة يوم 21 تشرين الثاني/ نوفمبر بما يبني على نجاح الاجتماع الأول بين حركتي "فتح" و"حماس" في القاهرة.

وبحسب البيان، فإن الرئيس محمود عباس رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، قرر انطلاقاً من الحرص على التطور الإيجابي المستمر بمجال العمل لاستعادة الوحدة الوطنية وإنجاز المصالحة، دون أي سوء فهم أو عقبات، قصر التصريحات في هذا الموضوع، خلال المرحلة المقبلة، على أعضاء اللجنة المكلفة بالحوار من قبل اللجنة المركزية.