أعلنت وزيرة القضاء في حكومة الاحتلال "أييليت شاكيد" أن وزارتها شرعت في إجراءات سحب الجنسية أو حق الإقامة الدائمة لعائلات الشهداء في القدس المحتلة.

واعلنت ايضا بدء إجراءات الاستيلاء على املاك هذه العائلات وهدم منازلها، ضمن سياسة العقاب الجماعي التي تنتهج ضد المقدسيين، بدءا من معاقبة عائلات ملقي الحجارة، الى هدم منازل عائلات الشهداء.

ووصفت الوزيرة الاسرائيلية التي تعتبر الاكثر تطرفا في حكومة الاحتلال، "شاكيد" الرئيس محمود عباس بـ"الإرهابي الذي لا يجوز الحوار معه".

ودعت الوزيرة المتطرفة الى إغلاق التلفزيون الفلسطيني الرسمي.