أدانت الحكومة الإسبانية وبشدة محاولة الاغتيال الإرهابية التي استهدفت رئيس الوزراء رامي الحمد الله، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، أثناء توجههما لمدينة غزة يوم أمس.
وأشارت الحكومة الإسبانية في بيان صدر عن وزارة خارجيتها، اليوم الأربعاء، إلى "أنه لحسن الحظ لم ينتج عنها أي قتيل، ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى".
وطالبت التحقيق لمعرفة من وراء هذه العملية الإرهابية، ووضعهم أمام القضاء، معربة عن أملها أن لا تُفشل هذه العملية الجهود من أجل المصالحة، وتمكين السلطة من السيطرة على قطاع غزة.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها