من ذا الذي يستطيع أن ينسي طفلاً فقد ساقه، ليظل يحمل في قلبه صرخات البراءة المكسورة وجسداً لا يتنقل إلا بألم؟
البراءة المكسورة
09-01-2025
مشاهدة: 84
إعلام حركة فتح - إقليم لبنان
كاريكاتير [ العدد الإجمالي 1482 ]
09-01-2025
مشاهدة: 84
من ذا الذي يستطيع أن ينسي طفلاً فقد ساقه، ليظل يحمل في قلبه صرخات البراءة المكسورة وجسداً لا يتنقل إلا بألم؟
إعلام حركة فتح - إقليم لبنان
زوارنا يتصفحون
الأكثر قراءة
حقوق النشر محفوظة © 2025 فلسطيننا
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها