يديعوت احرونوت:

- مفصولة.

- بطلة اليوم.

- خط الفصل.

- استبعاد شرف.

- ازمة نصر الله.

- اكمال صفقة شليط.

- الاعتراف بثلاثة مقاتلين من "مرمرة" معاقين من الجيش الاسرائيلي.

معاريف:

- رغم المصالحة عائلات السجانين ستقاطع الاحتفال.

- وزير المواصلات كاتس قبل سنتين: يؤيد الفصل في الباصات.

- تخوف في العراق: الازمة السياسية ستتصاعد الى حرب أهلية.

- "لافيغارو" الفرنسية: حزب الله في الازمة الأشد في تاريخه.

- اكمال صفقة شليط: 550 سجين آخر يتحررون.

- الدولة تصادق على 1000 وحدة سكن خلف الخط الاخضر.

- اختراع اسرائيلي: كبسولة تجري لنا عملية جراحية من الداخل.

- العبيد الجدد.

هآرتس:

- جولة انتخابات ثانية في مصر: السلفيون المتطرفون يحظون بثلث الاصوات.

- الحكومة تحث اقامة 1000 وحدة سكن في المناطق.

- ريفلين ضد العليا: لا ديمقراطية مع تدخل كتدخل محكمة العدل العليا.

- الرد على قبول السلطة في اليونسكو: نشر عطاء لـ 1000 وحدة سكن في القدس والضفة.

- المحكمة تلغي بيع بيت فلسطيني لمنظمة مستوطنين.

اسرائيل اليوم:

-  نتذكر.

- "لن نسمح بالتمييز ضد النساء".

- الاسلام المتطرف يتعزز في مصر.

- الألم لا يخف.

- نحو 70 في المائة – للاسلاميين.

- اكمال صفقة شليط.

- "تدهور خطير في حالة اردوغان الصحية".

 

 

الرد على قبول السلطة في اليونسكو: نشر عطاء لـ 1000 وحدة سكن في القدس والضفة

هآرتس – من نير حسون:19/12

نشرت وزارة الاسكان أمس بيانا عن نيتها بناء نحو 1000 وحدة سكن خلف الخط الاخضر – في شرقي القدس وفي الضفة. واعترفت مصادر الوزارة بأن القرار يرتبط بتصريح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل شهر ونصف عن "خطوات عقاب" عقب المبادرة الفلسطينية لتلقي العضوية في اليونسكو.

وحسب بيان وزارة الاسكان، ففي المستقبل القريب ستنشر عطاءات لبناء 500 وحدة سكن في حي هار حوما جنوب غرب القدس؛ 180 وحدة سكن في جفعات زئيف، شمالي القدس؛ و348 وحدة في المدينة الاصولية بيتار عيليت. وبتقدير مصدر في الوزارة، فان العطاءات نفسها ستنشر "في غضون ايام أو اسابيع قليلة".

وقال مصدر كبير أمس ان بتقديره متوقع احتجاج امريكي واوروبي، ولكن هذا لن يكون حادا، وذلك لأن اسرائيل حرصت على ألا تفاجيء المحافل الدولية أو أن تنفذ الاعلان في موعد "حساس". ورد وزير الاسكان اريئيل اتياس أمس في حديث مع "هآرتس" الادعاء بأن هذه "خطوات عقاب". وقال انه "عند اصدار 6000 وحدة سكن دفعة واحدة، فان الهدف هو مواصلة تبريد مجال العقارات، زيادة العرض وتخفيض الاسعار. واضح انه في كل تسوية مستقبلية، بما فيها الخرائط بعيدة الأثر التي عرضها اولمرت – فان هذه الأحياء ستبقى في السيادة الاسرائيلية. في عهد اولمرت صدرت عطاءات لآلاف وحدات السكن في القدس، وأحد لم ينبس ببنت شفة. لا يمكن ألا تكون مفاوضات وألا نبني في آن معا، وعليه ففي اطار التوازنات نحن مطالبون بتلبية متطلبات ضائقة السكن في هذه المناطق ايضا".

في السنة والنصف الاخيرتين – منذ الازمة الخطيرة في علاقات اسرائيل – الولايات المتحدة في أعقاب البيان عن بناء 1600 وحدة سكن في حي رمات شلومو في اثناء زيارة نائب رئيس الولايات المتحدة جو بايدن الى اسرائيل – تم إرجاء مخططات عديدة للبناء في الأحياء اليهودية في شرقي القدس. وعدة مرات أُزيلت مخططات في اللحظة الاخيرة عن جدول اعمال اللجان بسبب تعليمات من فوق، أغلب الظن، بسبب حساسيتها السياسية. وعندما بحثت خطط مثل تلك في سفوح حي غيلو أو في بسغات زئيف، نشر الامريكيون رد فعل سريع وحاد على القرار.

في اليمين يدعون بأنه رغم التصريحات السياسية بقي قسم كبير من الخطط على الورق أو تأجلت لاسباب مختلفة. ومؤخرا فقط تأجل نقاش في خطة رمات شلومو. نقاش آخر في خطة بناء كبيرة في جفعات همتوس أُلغي هو ايضا في اللحظة الاخيرة. والآن يعدون في وزارة الاسكان بأن هذا ليس مجرد اعلان بل نية حقيقية للبناء قريبا. وحسب الجدول الزمني المخطط، ففي غضون أقل من سنة ستبدأ الاشغال على الارض.

النائب عتنئيل شنلر من كديما أعرب أمس عن تأييده للخطوة فقال: "المعارضون لهذا البناء يضحون بمصالح وطنية – صهيونية واضحة لاعتبارات سياسية ضيقة وما بعد صهيونية. القدرة على الدفع بتسوية سياسية مع الفلسطينيين باسناد دولي تمر عبر الموقف المصمم لاسرائيل عند مصالحها والاسناد الاسرائيلي العام لذلك ومحظور ان تمر عبر عقلية المنفى لبعض منا".

 

المحكمة تلغي بيع بيت فلسطيني لمنظمة مستوطنين

هآرتس – من نير حسون:19/12

المعركة القانونية لاخلاء عائلات فلسطينية تسكن داخل أو بجوار نطاق مدينة داود التي تحت سيطرة جمعية العاد، مستمرة – ويوم الخميس الماضي ردت محكمة الصلح في القدس دعوتين لمنظمات استيطانية لاخلاء عائلات فلسطينية من منازلها في قرية سلوان.

ومع ان جمعية العاد ليست طرفا في الملفين، إلا ان المحافل المدعية ترتبط بها ارتباطا وثيقا. أحد المدعين، شركة "لويال انفستمنت"، التي تحتفظ في حوزتها ببضعة مباني اخرى في حي سلوان، مسجلة في جزيرة كايكوس فتراكس في الكاريبي، ورئيس جمعية العاد، دافيد باري، هو وكيلها في اسرائيل. في الدعوى الثانية، التي رفعتها جمعية "يد لبيه" كان باري شاهدا في الدعوى وحيدا عن الجمعية، وعلى حد قوله العاد ساعدت الجمعية على شراء البيت. اضافة الى ذلك، فان المحامي الذي مثل المدعين في الملفين هو زئيف شراف، الذي مثل جمعية العاد في ملفات عقارية مختلفة.

شركة "لويال انفستمنت" طالبت باخلاء عائلة قراعين من بيتها الذي تدعي أنه باعه اليها أحد أبناء العائلة، وعرضت أشرطة سُمع من أحدها واحدة من بنات العائلة الكبار تقول ان البيت هو بملكية ذاك الشخص. ولكن القاضي يحزقيل بيركلي رد الادعاء وقرر بأنه في اقصى الاحوال لا يملك هذا الشخص غير جزء من 16 من البيت والاشرطة لا تثبت حقه فيه. كما أمرت المحكمة بالغاء عقد البيع وأمرت الشركة بأن تدفع للعائلة نفقات المحاكمة.

جمعية "يد لبيه" تطالب باخلاء عائلة فرج التي تسكن في مُلك قرب مدينة داود بدعوى أنها اشترت البيت قانونيا وان السكان الفلسطينيين اقتحموه. في هذه الحالة  أيضا ردت الدعوى والقاضية رحيل شليف – غارتل قضت بان السكان الفلسطينيين محميون بحكم قانون حماية السكان. كما انتقدت القاضية باري وقررت بان "شهادته كانت مغرضة وعديمة الحقائق التي بطبيعة الحال كانت بعلمه". محامي العائلتين، محمد دحلة، عقب على قراري المحكمة بان "جمعية العاد ورئيسها يعملان بلا هوادة ولا يترددان في استخدام كل الوسائل لتهويد سلوان".