أطلع رئيس دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير فيصل العرنكي، أعضاء في الحزب الاشتراكي الإسباني في العاصمة مدريد، على آخر التطورات السياسية وتحركات القيادة الفلسطينية في مختلف المحافل والمؤسسات الدولية.
وأكد العرنكي خلال ترؤسه وفد حملة "لأجل فلسطين"، الذي ضم سفير فلسطين لدى إسبانيا حسني عبد الواحد، ومدير دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني بالمنظمة ومنسق الحملة قاسم عواد، أهمية الخطاب الذي سيلقيه الرئيس في الأمم المتحدة الشهر الجاري.
وطالب الحزب الإسباني بالضغط على الحكومة الإسبانية من أجل الاعتراف بدولة فلسطين، ودعوة الدول إلى الانتصار للقضية الفلسطينية ونضالات شعبنا.
ومن جانبه، قدم عواد شرحا عن آليات الحملة وأهدافها، فيما حثهم على اعتماد خطاب الرئيس بالأمم المتحدة كإطار سياسي ومرجعي.
من جهته، أكد الحزب الاشتراكي الإسباني، عمق العلاقة التاريخية التي تجمع الشعبين الفلسطيني والإسباني، وأهمية توسيع الشراكة لتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني وتطلعاته.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها