قال مدير دائرة العمل الشعبي في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان عبد الله أبو رحمة، إن بلدة قصرة لقنت المستوطنين درسا وكانت رمزا للتحدي.

وأضاف أبو رحمة، في حديث لإذاعة صوت فلسطين، اليوم الأحد، أن الوحدة الوطنية والزخم الشعبي هما العنصران الأساسيان للتصدي للمستوطنين والدفاع عن الأرض، مشيرًا إلى التعاون الحاصل بين لجان الحراسة والحماية مع اللجان للشعبية.

وأكد على ضرورة استمرار المواجهات والفعاليات في قصرة وأن يكون برنامج وطني وخطة واضحة لدحر المستوطنين من القرية.