قال المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين، إن الفتنة التي أثيرت في المسجد الأقصى المبارك بعد انتهاء صلاة الجمعة يوم 21 أيار، وتعرضه وعددا من المصلين لمحاولة اعتداء هي قضية تتعلق بأمن وقدسية المسجد الأقصى، وأصبحت قضية رأي عام فلسطيني وليست قضية شخصية تحل عشائريا.

وجدد المفتي التأكيد،  أن "ما حدث لن يثنينا عن القيام بواجبنا تجاه المسجد الأقصى المبارك والدفاع عنه في وجه الاعتداءات الإسرائيلية".