استمراراً للغضب الفلسطيني في كل فلسطين، وايصالاً لصوت الشباب الفلسطيني في الشتات، للشباب المنتفض في الداخل خرج المئات من أبناء مخيم شاتيلا وصبرا في مسيرة جماهيرية حاشدة جابت شوارع المخيم وخرجت إلى صبرا والدنا وأرض جلول، وانتهت عند مقبرة شهداء شاتيلا حيث تم قراءة الفاتحة عن أرواح الشهداء .

وقد ردد الشباب الهتافات المطالبة بآستمرار الانتفاضة واشتعالها وبدأ العمليات الفدائية.