‏اسمها "زينة الغول"، ولم تكمل العشرة أعوام، ‏أنهى حياتها صاروخ إسرائيلي أثناء اصطفافها داخل طابور انتظار، أملاً بالحصول على قطع من البسكويت في مدرسة "أسماء" في مخيم الشاطئ، والتي تؤوي عشرات النازحين.