قصة سندريلا هذه المرة نهاية حزينة، حذاء ملطخ بالدماء آخر ما تبقى من شهيدة في مجزرة النصيرات، هكذا حول الاحتلال حياة آلاف الفتيات إلى قصص مأساوية بعد أن كُن يعشن حياة جميلة.