اعتبرت عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية مريم أبو دقة، أن التحريض على سيادة الرئيس محمود عباس يأتي ضد شعبنا الفلسطيني بأكمله، ويهدف لعزل القضية الوطنية، مؤكدة وجوب مواصلة فضح دولة الاحتلال وأنها لن تنال من عزيمة شعبنا واصرارنا على مشروعنا الكفاحي حتى إزلة الاحتلال.

وأضافت أبو دقة لإذاعة صوت فلسطين، أن هذه الحملة تُشن ضد الرئيس لأنه نشر الحقيقة، وأن دولة الاحتلال تسعى لطمس الرواية الفلسطينية بأننا شعب تحت احتلال.

وأكدت ضرورة استمرار هذا الخطاب، خاصة أن الشرعية الدولية تكفل لنا مقاومة الاحتلال ما يزيد صعوبة على المحتل لأنها تكشف حقيقة الاحتلال المجرمة.