اعتبر رئيس دير الروم الملكيين الكاثوليك عبد الله يوليو، محاولة مستوطن إحراق كنيسة الجثمانية في القدس المحتلة، بأنه استهداف ممنهج لإنهاء الوجود العربي في القدس المحتلة.
وقال يوليو في حديث لإذاعة صوت فلسطين، اليوم السبت، إن الاعتداء على الكنيسة سبقه اعتداء على دور العبادة والمقدسات الإسلامية والمسيحية، واصفًا ممارسات الاحتلال ومستوطنيه بالوحشية.
وطالب يوليو بحماية دولية للمقدسات الاسلامية والمسيحية في فلسطين، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الأفعال.
تعليقات القرّاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع وإنما تعبر عن رأي أصحابها